الصفحه ٢٤٥ : صاحب كتاب
النشر والطي في تمام حديثه ما هذا لفظه : فهبط جبرئيل فقال : اقرء « يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ
الصفحه ٣٦ : أربعين ميلا من المدينة ، وهو الموضع الذي نزل به تبع حين رجع من
قتال أهل المدينة يريد مكة ، فأقام بها
الصفحه ٦٥ : عليهماالسلام ورأسه عند رجلي أبي عبد الله عليهالسلام ، فتقول :
السَّلامُ
عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٣١٧ : لدينهما وفسخا لمنزلتهما في الناس.
فأقبل العاقب على
حارثة فقال : أمسك عليك يا حار ، فانّ رادّ هذا الكلام
الصفحه ٢٤٣ : ، فخرج
منهم أربعة ودخلوا إلى مكّة ، ودخلوا الكعبة وكتبوا فيما بينهم : ان أمات الله
محمّدا أو قتل لا يردّ
الصفحه ٤١ : الوحي أبطئ عليّ في أمرك
، فأخبره بما صنع ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : كان الله عزّ وجلّ اعلم بك
الصفحه ٢٥٠ : وتركوا رواحلهم وقد كانوا
عقلوها داخل العقبة ، ولحق النّاس برسول الله وانتهى رسول الله إلى رواحلهم
فعرفها
الصفحه ٢٦٩ : .
ثم التفت فقال لي
: يا ابن أبي نصر اين ما كنت فاحضر يوم الغدير عند أمير المؤمنين عليهالسلام ، فان
الصفحه ٢٤٨ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله يبكون ويتضرّعون ويقولون :
يا رسول الله ما
تنحّينا عنك إلاّ كراهية
الصفحه ٣٥٦ : ء رسول الله صلىاللهعليهوآله :
رويناه بإسنادنا
إلى الشيخ أبي الفرج محمد بن علي بن أبي قرّة ، بإسناده
الصفحه ٥٩ : : أوصى رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى علي عليهالسلام وحده ، وأوصى علي عليهالسلام إلى الحسن والحسين
الصفحه ٣٤٤ :
الأحد الحق الذي
ليس كمثله شيء وليس له ندّ ، قالوا : فأرنا مثله من جاء من غير فحل ولا أب؟
قال
الصفحه ٦٤ : عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ.
بِأَبِي انْتَ
وَأُمِّي يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ ، بِأَبِي انْتَ
الصفحه ٣٤٣ :
يصلّون إلى المشرق
، فأراد الناس ان ينهوهم عن ذلك فكفّهم رسول الله صلىاللهعليهوآله ثم امهلهم
الصفحه ١٥ : : أنا يا رسول الله ، فقال : اما لأهلك حقّ ، صم
رمضان والّذي يليه وكلّ أربعاء وخميس ، فإذا أنت قد صمت