الصفحه ١٩٢ : السعيد ، من مخزون
ما كان مستورا عن الأمم الماضية ، والقرون الخالية ، وجعلك أهلا أن تزور عظمته
وحضرته فيه
الصفحه ٣٧٧ :
أقول : وروي حديث
نزول هذه الآيات من هل أتى في مدح مولانا علي وفاطمة والحسن والحسين ، علي بن أحمد
الصفحه ٣٧٦ : : يا محمد خذ ما هنّاك الله في أهل بيتك ، فقال : ما
آخذ يا جبرئيل ، فاقرأه عليه :
« هَلْ أَتى عَلَى
الصفحه ٣٢٨ : إلى كلمته من كلماته ، هل تجد في الزّاجرة المنقولة
من لسان أهل سوريا إلى لسان العرب يعني صحيفة شمعون بن
الصفحه ٣٧٥ : يعالج الصوف ، يقال له : شمعون بن
حاريا ، فقال له : هل لك ان تعطيني جزّة من الصوف تعزلها بنت محمد
الصفحه ٣١٩ : ،
فمن نزع عن وهلة وأقلع فهو السعيد الرشيد ، وانّما الآفة في الإصرار ، وأعرضت (١) بذكر نبيّين يخلقان زعمت
الصفحه ٣٧٤ : والعشرين منه نزلت فيهما وفي الحسن والحسين عليهماالسلام سورة هل أتى » (١).
لما مرض الحسن
والحسين فعادهما
الصفحه ٣٧٨ :
لفظه :
وفي يوم الخامس
والعشرين منه نزلت في أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين عليهماالسلام سورة هل
الصفحه ٧ : بلسان الشرع ، كما قال عزّ من قائل ( وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ
آمِناً ) (٢) ، وأوجب هذه العبادات والمناسك على
الصفحه ١٨٦ : حَمْداً لا أَمَدَ
لَهُ دُونَ مَشِيَّتِكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لا مُنْتَهى لَهُ دُونَ
عِلْمِكَ
الصفحه ١٦١ : عَلَيْكَ ، فَإِنَّكَ أَهْلُ التَّجاوُزِ وَالإِحْسانِ ، أَسْأَلُكَ
يا جَوادُ يا كَرِيمُ ، أَنْ تَجُودَ
الصفحه ٢٩٤ : ءٌ ، وَالْباطِنِ فَلَيْسَ دُونَهُ شَيْءٌ ، يُحْيِي وَيُمِيتُ ، وَهُوَ حَيٌّ
لا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ
الصفحه ١٦٤ :
سُبْحانَكَ
رَبَّنا تَسْبيحاً دائِماً لا يَقْصُرُ دُونَ أَفْضَلِ رِضاكَ ، وَلا يُجاوِزُهُ
شَيْ
الصفحه ٣٥٢ : وسم كلّ من تأخر عن مقام المباهلة بوسم ، يقتضي أنّه دون من قدم عليه في
الاحتجاج لله عزّ وجلّ ونشر
الصفحه ٢٩٩ : ، وَسَيِّدِ
الْمُرْسَلِينَ ، وَعَلى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً.
اللهُمَّ إِنِّي