الصفحه ٣٢٤ : ما هم ، حتّى يستأنس الناس من روح
الله وفرجه إلاّ أقلّهم ، وتظن أقوام ان لن ينصر الله رسله ويحقّ وعده
الصفحه ٢٥٧ : وفي دون ما سمعتم
كفاية وبلاغ.
فتأمّلوا رحمكم
الله ما ندبكم الله إليه ، وحثّكم عليه ، واقصدوا شرعه
الصفحه ٣٢١ : ،
والآن فقد أذن لي في أجسادكم واشعاركم دون بئاركم ومياهكم ، هذا لمن كان منكم بي
مؤمنا ، وامّا من كان
الصفحه ٢٤٦ : شئت ان اسمّي القائلين بأسمائهم لسمّيت.
واعلموا انّ الله
قد نصبه لكم وليّا وإماما ، مفترضا طاعته على
الصفحه ١٦٩ : يَحْجُبُ عَنْكَ وَلا يَقْصُرُ دُونَ رِضاكَ
، حَمْداً تُوجِبُ لِي بِهِ الْكَرامَةَ عِنْدَكَ ، وَالْمَزِيدَ
الصفحه ١٣٤ :
الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ، يا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ
عَلَيْكُمْ هَلْ
الصفحه ١٧٠ : لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ. سُبْحانَكَ فَقِنا
عَذابَ النَّارِ. سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ
الصفحه ٢٦٣ :
عبد الله عليهالسلام : هل للمسلمين عيد غير يوم الجمعة والأضحى والفطر؟ قال :
نعم أعظمها حرمة ، قلت
الصفحه ٣٤٥ : الشّارّة ممّن نرى آمن بك واتبعك
، وما نرى هاهنا معك الاّ هذا الشّاب والمرأة والصبيّين ، أفبهؤلاء تباهلنا
الصفحه ٢٦٢ : ، وما لم يقبل صار مرّا ، ثمّ عرضها في
ذلك اليوم على الطّير فما قبلها صار فصيحا مصوتا وما أنكرها صار أخرس
الصفحه ٣٢٣ : اعلم انّ لكلّ
شيء صورة ، وصورة الإنسان العقل ، وصورة العقل الأدب ، والأدب أدبان : طباعي
ومرتاضي
الصفحه ٦٨ :
أقول : وامّا هل
الاجتماع يوم عرفة أفضل أو الانفراد :
فاعلم انّ
الأحاديث وردت انّ اجتماع أربعين
الصفحه ٣٨ : ، انّ عمر بن الخطاب كان قد أمره
النبي صلىاللهعليهوآله ان يمضي إلى مكّة فلم يفعل واعتذر! فقال الطبري
الصفحه ٣٢٩ : وعقب هل كنتما ممتريان لما تجدان وبما تكذّبان (٥) من الوراثة والظهور على النواميس انّه النبي الخاتم
الصفحه ٤٧ : لِلَّهِ بِما دَعى ، وَانَّهُ برِئٌ مِمَّنْ تَبَرَّئَ ، وَانَّ لِلَّهِ
الاخِرَةَ وَالأُولى.
قال الحواريون