الصفحه ٧ : كلّ من استطاع إليه سبيلا ، ووجد من
الزّاد والراحلة على تيسّره دليلا ، وأشار إلى ذلك بقوله
الصفحه ٣٦ : من ذي الحجّة كتب الله له صوم
ثمانين شهرا (٥).
وزاد جدي أبو جعفر
الطوسي في روايته كما حكيناه عنه
الصفحه ٧٠ : والتحميد والتسبيح ، وزاد عليه :
وهلّله مائة مرة كما قدّمناه ، ثمّ قال في عدد قراءة ( قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ
الصفحه ٢٥٤ : في شهر
رمضان سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة ، قال : حدثنا سعيد بن هارون أبو عمرو المروزي ـ وقد
زاد على
الصفحه ٣٧٦ : ءً وَلا شُكُوراً
ـ الى آخر السورة. » (١) أقول : وزاد محمد بن الغزالي على ما ذكره الثعلبي في كتابه المعروف
الصفحه ٣٥ : ونفسه ثم لم
يرجع من ذلك بشيء.
وكان سعيد بن جبير
إذا دخل أيام العشر اجتهد اجتهادا شديدا حتّى ما يكاد
الصفحه ٦٦ :
الحسين عليهالسلام واستكثر من الدعاء لنفسك وأهلك وإخوانك المؤمنين ، وإذا
أردت وداعه فودّعه والشهداء ببعض
الصفحه ٢٤١ : عليهالسلام علما للنّاس ، فبكى النبي صلىاللهعليهوآله حتّى اخضلّت لحيته (٣) ، وقال : يا جبرئيل
انّ قومي
الصفحه ٢٥٠ : يدفعوه عن راحلته إلى
الوادي إذا تسنّم العقبة بالليل فأخذ عمار بن ياسر رضياللهعنه بخطام راحلته يقودها
الصفحه ٣١٣ : ، واسمه عبد المسيح بن شرحبيل ، وهو يومئذ عميد القوم وأمير
رأيهم وصاحب مشورتهم ، الّذي لا يصدرون جميعا الاّ
الصفحه ٣١٧ :
__________________
(١) الصدع : الشق ،
صدع بالأمر : تظلّم به جهارا.
(٢) الدرك : اللحاق
والوصول.
(٣) ارمّ القوم :
سكتوا
الصفحه ٣٣٤ : عمّا دعا من الذكر المحفوظ.
فقرء القوم السيد
والعاقب وحارثة في الصحيفة تطلّبا لما تنازعوا فيه من نعت
الصفحه ٣٣٨ : الأمر من بعد ، فلم يجد من
المصير إلى قوله من بدّ ، فعمد القوم إلى تابوت إبراهيم عليهالسلام قال : وكان
الصفحه ٣٤٧ : ما بغيتما منه والأنبياء إذا أظهرت بأمر لم نرجع الاّ بقضائه وفعله ، فاذ
نكّلتما (٧) عن ذلك وأذهلتكما
الصفحه ٣٤٢ : حضر موت فقدما نجران على بقيّة مسير قومهم فشخصا معهم ، فاغترز (١) القوم في ظهور مطاياهم وجنبوا خيلهم