الصفحه ٧ :
قرى زنجان » (١).
ويؤيّده ما ذكره
العلاّمة الطهراني في ترجمة السيّد رضي الدين المتقدّم ذكره بقوله
الصفحه ٤ :
قوانين سيّد
المرسلين ، آية الله في الأرضين « الآقا سيّد عليّ الموسوي القزويني » حشره الله
مع
الصفحه ٢١٦ : المحقّقين في كلام السيّد شارح الوافية ، المصرّح به في كلام جماعة من
الفحول ، وعليه بعض مشايخنا دام ظلّه
الصفحه ٢٩٥ : توضع في اللغة لمعنى ،
خلافا لما صرّح به السيّد في شرح الوافية من أنّ الوضع الطارئ هو الوضع الجديد
الّذي
الصفحه ٣٧٧ : واللطائف المتقنة على ما لم يشتمل عليه غيرها.
وثالثا : ما في
بعض النصوص على ما حكاه السيّد الجليل من أنّ
الصفحه ٤٢٨ :
قال سيّد الأفاضل (١) : ويؤيّده أنّ الغرض الأصلي من بيان معاني الألفاظ تصحيح الاستعمال وتمييز
الصفحه ٣ : المنيفة والجوهرة النفيسة الّتي صنّفها سيّد
الفقهاء العظام واستاذ العلماء الأعلام محيي معالم الدين ومشيّد
الصفحه ٢٠ : دانسته اند
ومى دانند كه اقتدار بر ترويج شرايع دين ونشر احكام دين سيد المرسلين صلىاللهعليهوآله وانتظام
الصفحه ٢٦ : أمانة في أعناقنا.
حفيد المؤلّف
السيّد عليّ
العلوي القزويني ـ نزيل قم المشرّفة
الصفحه ٨٩ : بأنّ الامر كثيرا مّا يأمر ويطلب فعلا وهو
غير مريد له بل كاره له ، كما في أمر السيّد عبده استعلاما لحاله
الصفحه ١٥٠ : ، كالسيّدين العميدي والجرجاني في شرحيهما
للتهذيب ، وشارح المختصر في بيانه ، وشارح المنهاج في نهاية المرام
الصفحه ١٦٦ : بهذا التعبير العلاّمة في النهاية (٢) والسيّد في المنية (٣) وعلّله في المنية : بأنّا إذا قلنا مكتوب زيد
الصفحه ١٧١ :
كالصادق والكاذب ، أولم يؤخذ كالعلم والجهل حسبما فسّره السيّد في المنية (١) قبالا لاسم العين الّذي فسّره
الصفحه ٢١٧ : لك حقيقة ما ذكرناه غاية اتّضاح.
ألا ترى انّه لو
قال السيّد لعبده : « إذا جاءك زيد فأضفه ، وأحضر له
الصفحه ٢١٨ :
شرطا ، من غير أن
يصرّح له السيّد بتلك المفاهيم ، ولا يتعرّض إلى إيجادها في محالّها بحيث لو لا