الصفحه ٥٩ : الذي يعتمده سكانها ، وهو نباتي
يدخله الدهن ، والقليل من اللحم. الى جانب الأمراض ـ الهضمية الناجمة عن
الصفحه ٦١ : تشريح المعدة وينقل عن
جالينوس وصفها ، (وأحيل القاريء الى البحث عن تشريحها وفيزيولوجيتها).
ثم ينتقل
الصفحه ٣٢ : ، على ما نعلم ، لأسباب عدة : اما لأن تجار الكتب قد باعوها
للاجانب مباشرة أو عن طريق بيروت ، بعد اغرا
الصفحه ٩٥ :
رديئة ، اذا أدامت
دفع الاطعمة قبل استعمال نضجها ، اذا أبطت القوة عن دفعها بعد أن تستكمل النضج
الصفحه ٦٩ : جنون أو سباب أو وسواس سوداوي.
ثم ينتقل الى تدبير سوء الاستمراء وابطاء
الهضم ، ويجب البحث عن السبب
الصفحه ٢١١ : الانهضام الحسنة الخلط ، وتجنيب كل ما علم أنه يفسد
الأطعمة ويعوقها عن الهضم ويؤمر بالتعب والرياض المعتدلة
الصفحه ١٠٦ : ء. وأما بأن ينقص حتى يكون خروج الطعام عنها بطيئا. واما بأن يكون
على غير ما ينبغي مثل أن تتحول المعدة الى
الصفحه ٤٤ : أحمد بن الجزّار ، نشأ في مصر وتعاطى الكحالة ، ثم قدم الى تونس لخدمة
الأمير زيادة الله الثالث عام ٢٩٢ ه
الصفحه ١٣٧ :
احتجنا الى الترطيب.
وذلك أنّا نحتاج في ترطيب البدن ، أو العضو الذي قد جف الى مدة من الزمان أطول
الصفحه ٧٠ : الاصابات.
ثم يتحدث عن ضعف المعدة عن امساك الغذاء
الوارد اليها ، فتخرج الأغذية بسرعة دون انهضام وهو ما
الصفحه ١٠٠ : .
واما الشهوة الكلبية فانما هي اعتلال
آلة الشهوة وهي فم المعدة.
وقال يحيى بن ماسويه : يقال لهذه العلة
الصفحه ١١٢ : قد تغيّر وانهضم على ما ينبغي ، وصار الى الكبد ، فالمرار ينصب الى
المعدة من الكبد. وفيما ذكرنا من
الصفحه ١٤١ : الشبع ، وترك التكاسل عن التعب ، وذلك أن من
أخذ الغذاء بعد حركة طاقته ، وعلى حاجة منه اليه ، وافى الطعام
الصفحه ٦٦ : ، والتثاؤب.
ونصل الى « القول في الجشأ الخارج عن
الاعتدال » وهو الذي يصل الى حد دفع الأطعمة التي في المعدة
الصفحه ٦٥ : .
ثم ينتقل الى حديث عن « بطلان شهوة
الشرب للماء » وأسبابه ثلاثة أيضا : كثرة الرطوبة ، أو البرودة ، أو