الصفحه ١٩ : باليابسة
والذي كان من أطباء عبد الرحمن الناصر ، وقد تتلمذ أبو عثمان هذا على نيقولا
الراهب الذي وصل الى
الصفحه ٢١ : ».
كذلك إذا عدنا الى مقدمات كتبه وجدناها
تختلف عن العادة المتبعة من قبل المؤلفين في ذلك الزمان. فلقد اعتاد
الصفحه ٨٧ : الأشكال كلها عن قبول الآفات. وأما الحاجة الى
استطالتها وعظمها فلأنها تحتاج الى التمدد لكثرة ما يدخلها من
الصفحه ٩٤ : الاثفال وخروجها ويتغيّر عن حالة الى حالة
الصفحه ٢٢ : وأوفرهم حظا من صرف رأيه وهمته ولطيف عنايته الى الاجتهاد .... ».
وكلمته هذه كأنما تعتذر عن الاهداء الى
الصفحه ٩٢ : اعتراض
الآفات
لكل واحد من هذه القوى الأربع وحفظها
منها ودفعها العلل عنها ورودها الى اعتدال جوهر مزاجها
الصفحه ١٩٩ :
في رماد حار ، ويؤكل
ثلاثة أيام.
فإن كان القيء دميّا ، فينبغي أن يكفّ
الدم عن الاندفاع الى
الصفحه ٩٣ : معدته ، وأحسّ معها بتعب وتشوق الى انحطاط ذلك
الثفل عنها أو تشوق الى الجشاء وأحس في نفسه بعسر تغيير صفته
الصفحه ١٩٢ : يتقيا ، ولا يكاد يرى مرارا صحيحا صرفا يتقيا وليس يخالطه رطوبة
مائية. وقد يرى اذا الصحيح أبطأ عن الطعام
الصفحه ١٤٠ : الطعام الى لذته ، ولا الى كثرته ، وإنما القصد الى منفعته وهي أن تسدّ
الحر عنه ، لا غير ذلك.
وذلك أن
الصفحه ٤٥ :
الأوربية.
اذ انتشرت العلوم الطبية العربية الى
أوربا عن عدة طرق : الأندلس ، وذلك بالترجمات التي جرت بشكل
الصفحه ٢٠ : التغافل عن ايراد ترجمته
في مصنفاتهم ، لأنّا لم نر من بينهم من تكلم عليه لا بالكثير ولا بالقليل ».
وجدير
الصفحه ٤٣ : البيمارستان الشيء الذي دفعه الى تأليف
الكتب العديدة لحاجة الطلاب لها. كذلك طلابه الذين تخرجوا عنه ، والأطبا
الصفحه ٦٣ :
ثم ينتقل الى القول في القوى الطبيعية
الأربعة. فيذكر ان جالينوس قد قال في كتابه « المزاج » : « ان
الصفحه ١٦٤ :
ويجمع جوهرها ، حتى
يشتد ويقوي وتكون حدّته أقوى واستيلائه أشد. فإن كثرت هذه الأشياء المتولّد عنها