الصفحه ٣٥ : وغير واردة في النظرية العامة
للأمراض والعلاجات.
١٠ ـ مداواة النسيان وطرق تقوية الذاكرة
:
وهو كتاب
الصفحه ٨٧ : منه الى العروق وليؤده الى
المواضع التي تضخ فيه ودفع الثفل واخراجه.
قال النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٤٠ :
بالماء العذب السخن
، ويضموا الى معدهم صبي نظيف صحيح البدن. فان حرارة الصبي تدفيء المعدة المتغير
الصفحه ٧٦ :
والطحال مائل الى الجهة اليسرى. وصار
وضعه في الجانب الأيسر ، لأن هذا الجانب أقل شرفا من الأيمن
الصفحه ١٠٦ :
الاختلاج ، ولا فواق يحس فيها.
تكون لم تحويه العادة وثقل وكلال. وكأنها
تتشوّق الى أن تسرع انحدار ما فيها
الصفحه ٧٤ : أصلب ، وانتساجها
أضيق. وأبلغها في ذلك فمها ، ثم يقل فيها ذلك على التدريج الى أسفل حتى اذا كان
قعرها وجد
الصفحه ٨٩ :
وفيه أيضا ليف آخر
ممدود بالطول على الاستقامة ، منحدر من أعلاه الى أسفله ، وإنما جعل ذلك كذلك
لحاجة
الصفحه ٩٤ :
ويبسها ، رددناها
الى حالها الاول ، بالاشياء الباردة كما ذكرنا من الورد والطباشير وما أشبهها. وأما
الصفحه ٢٠ : وهديه ومقوده. ولم تحفظ عليه بالقيروان زلة قط ، ولا
أخلد الى لذة ، وكان يشهد الجنائز والعرائس ، ولا يأكل
الصفحه ٤٤ : أحمد بن الجزّار ، نشأ في مصر وتعاطى الكحالة ، ثم قدم الى تونس لخدمة
الأمير زيادة الله الثالث عام ٢٩٢ ه
الصفحه ٤٧ :
بأنه من الضروري أن
أنبّه الى هذا ، لان رجالا حسودين من عمل الآخرين ، عند ما يقع بين أيديهم كتاب
الصفحه ٧٥ : ، الى
اليمين. ويحدد بقراط عدد هذه الفصوص أيضا بخمسة. ونحن نعلم حاليا أن لها فصان فقط.
والجدير بالذكر
الصفحه ١٣٠ : الرغوة ، ويرفع في برنيّة
ملساء. ويؤخذ منه مثقال الى مثقالين بماء فاتر للنفخة والتخمة ، والقولنج ، ووجع
الصفحه ١٣٧ :
احتجنا الى الترطيب.
وذلك أنّا نحتاج في ترطيب البدن ، أو العضو الذي قد جف الى مدة من الزمان أطول
الصفحه ٢٢ : وأوفرهم حظا من صرف رأيه وهمته ولطيف عنايته الى الاجتهاد .... ».
وكلمته هذه كأنما تعتذر عن الاهداء الى