الصفحه ٦٣ : لامراض
المعدة فيؤكد على أنه يجب كبت الشهوة واللذائذ والنظر الى الطعام كأنه دواء يقصد
منه المنفعة. ومن كثر
الصفحه ٦٥ : القبيحة ، وسببها اخلاط فاسدة. وأشهرها : الوحم
عند المرأة الحامل ، والتدبير الكفيل بازالتها هو تناول
الصفحه ١٩١ : .
ويرفع والشربة منه من وزن درهم الى مثقال مملحا. ولكل علة تتولد في المعدة من
البرد والرياح الباردة
الصفحه ١٩٦ : وسويق الشعير ، وذلك
أن هذه المرأة كانت تتأذى من تحلّب مرة صفراء الى معدتها ، فجلى سويق الشعير ما في
خمل
الصفحه ٤٦ : (١٠١٥ ـ ١٠٨٧ م) نقل العلم العربي
الى أوربا.
وكما يقول لوكلير(١٨) ان ذلك لا يعني الا شيئا واحدا وهو
الصفحه ١٠٤ :
وأما جالينوس الحكيم فزعم أن القوة
الجاذبة ، والقوة الماسكة ، والقوة الدافعة تحتاج الى مزاج حار
الصفحه ٩١ : لسببها
احتاجت المعدة الى تلك القوى الأخر. فالمعدة تعالج الطعام بهذه القوى والآلات التي
أحاطت بها علاجا لا
الصفحه ١٠٣ : ، وتعصر ، وتزرق بالفضول الى خارج. وقد زعم قوم من الأطباء أن القوة الدافعة
باردة يابسة ، وهذا خطأ في النظر
الصفحه ٦١ :
عليهم بعلمه وبخبرته
، ويحيلهم الى جالينوس.
ثم ينتقل الى ذكر أهمية المعدة ، فهي
عضو أساسي يتعلق
الصفحه ٨٦ : ، وأوفرهم حظا ، من صرف رأيه وهمّه ولطيف عنايته ، وفكره الى
الإجتهاد في مصلحة كل من كان هذه صفته ، فالنصح
الصفحه ٢١ : القصة بالذات يؤكد على أن نظرته الى أولئك الناس كانت مثيلة لنظرة أستاذه ، فلا
عجب وهو رجل العلم والفضيلة
الصفحه ٩٢ :
من النظر أن البرد من شأنه العصر والضغط
للأوعية من موضع الى موضع والرطوبة من شأنها أن تسيل وتطرق
الصفحه ٢٣ : وعن يقينه
بتفاهة الحياة الدنيا يدلنا على ذلك كتابه « رسالة الى بعض اخوانه في الاستهانة
بالموت
الصفحه ١٣ : ) ألفه عمي محمد بن أحمد ، ويصفه في « نصائح
الأبرار » فيقول « كان عمنا عالما بالطب حسن النظر فيه
الصفحه ٢٤ : الفارق ، أو
الفروق ، أو كلام في الفروق بين الأمراض »(٣٨).
ومما يلفت النظر في قائمة مؤلفاته كتاب