الصفحه ١٦٩ :
الحار ، بالقوة جدا
، فإن كان العطش من مرّة صفراء في فم المعدة أو في طبقاتها ، وجد العليل عند
الصفحه ١٩٢ : كثيرا ، وخاصة ان كان الغالب عليه في
طبيعته المرار ينصب الى معدته المرار. ويدلّك على ذلك ما يعرض في فمها
الصفحه ٢١١ : ، ودخول الحمام ، وبشرب
الشراب الريحاني فانه من أبلغ الأشياء في معونة المعدة على استمراء الطعام.
وقال
الصفحه ١٠٢ :
: أما لشدة الوجع فيه ، واما بكثرة حسه ، وأما لأن جنس العصب يكون ضعيفا ، كثير
الحس ، واما لأن الدماغ يكون
الصفحه ٢٢٣ :
لما يؤكد بعدها.
ومتى أكلت بعد الطعام فسدت ، وأفسدت
سائر الطعام بفسادها. التي اذا صادفت في المعدة
الصفحه ٢٦٧ : ....................................................................... ٥٥
تشريح وفيزيولوجيا
المعدة في الطب العربي........................................ ٧٣
القول في
الصفحه ١٣٧ :
احتجنا الى الترطيب.
وذلك أنّا نحتاج في ترطيب البدن ، أو العضو الذي قد جف الى مدة من الزمان أطول
الصفحه ١٧٤ :
، وزن كل قرصة ، مثقال وتجفف في الظل ، والشربة قرصة في مياه البقول. مع شراب
اسكنجبين أو بشراب الميبة
الصفحه ٢٠٧ :
القول الثاني من اسباب فساد
الاستمراء.
وأما السبب الثاني الذي يفسد الاستمراء
فهو أن تجتمع في
الصفحه ٢٢٢ :
يتساويان في جميع
حالاتهما خلا اللذاذه فألذهما أوفقهما للمعدة ، وذلك يعمم جميع الأطعمة اللذيذة
الصفحه ٤٣ :
والهبات ، كذلك كان
يعمل به عدد وافر من الأطباء كل في اختصاصه (٥):
كالجرائحي ، والكحال ، والطب
الصفحه ٦٧ : غير ناضج وبارد غليظ يتولد في المعدة وربما في الرأس.
ويقول أن الريح قد تخرج من الفم بالجشأ
ومن ناحية
الصفحه ٦٨ : الصفراء يأخذ
العليل حقنة ملينة. أما إذا اضطر للفصد فيفصد الباسيليق في الذراع الأيمن. ثم يذكر
عددا من
الصفحه ١٤١ : .
وللفاضل أبقراط فصل قال فيه : لا الشبع
ولا الجوع ، ولا غيرهما من جميع الأشياء بمحمود ، إذا كان مجاوزا
الصفحه ١٥٩ :
الغشي كثيرا. وهذه
العلة تسمى باليونانية بوليمس. وينبغي أن يقصد في علاج هذه العلة الى اسخان البدن