الصفحه ١٥٦ : حبّ القثّي ، ولباب حب البطيخ ، ولباب
حبّ الخيار ، من كل واحد أوقية تجمع جميع ذلك في برنيّة ، وتصبّ
الصفحه ١٤٥ : ء من لباب لوز حلو ، ويسقى من هذه الأدوية النافعة،فمن ذلك :
صفة أقراص تأليف ابن ماسويه.
ينفع في
الصفحه ١١٨ : ، وماء الريحان ، من كل واحد أوقية. ومن دهن الورد ، ومن دهن البنفسج
، من كل واحد أوقيتين ، فيجعل في برام
الصفحه ٣٦ :
الينا سوى أسمائها وقد أخذناها عن مجمل المصادر المذكورة في نهاية البحث ، ونكتفي
بتعدادها دون شرح خاص بها
الصفحه ١٧٥ :
سيما ان كان مسحوقا
نعما حتى يسهل غوصه في فم المعدة والفواق يكون من ضروب كثيرة ، وأسباب مختلفة
الصفحه ١٧٣ : القثاء ويسحق جميع ذلك ويتخذ منه
حب ويجفف في الظل. ويصيّر العليل منه واحدة تحت لسانه. ويبتلع ما يتحلب
الصفحه ٢٠٥ :
وأن جميع أعضاء
البدن تحتاج الى صحتها لتغذيتها (١).
وقد تكلمنا في فم المعدة الأعلى الذي تهيّج فيه
الصفحه ٢٢٤ :
يسرع الحموضة في
المعدة ، والسمط سريع الاستحالة في المعدة ، ولذلك يعطّش وكذلك البطيخ ، والأطرية
الصفحه ٢٦ : القاهرة ـ ١٩٥٥ ـ ص : ٨٨.
٥
ـ ابن أبي أصيبعة : عيون الأنباء في طبقات الأطباء ـ شرح وتحقيق : د. نزار رضا
الصفحه ٣٨ :
المصادر
١
ـ ابن أبي اصيبعة : عيون الأنباء في طبقات الأطباء ـ شرح وتحقيق : د. نزار رضا ـ منشورات
الصفحه ٧ :
لا دليل على سعة علم من يدعي هذه
الصناعة الشريفة ، أكثر من اظهاره ، وشرح غوامضه ، وبذله لعامة الناس
الصفحه ٢٦٨ :
القول في علاج الاورام
الحادثة في فم المعدة...................................... ١٤٤
القول في
الصفحه ١١٠ :
وقد ذكر جالينوس في كتاب « الصنعة
الصغيرة » ، الفرق بين المزاج الرديء العارض في المعدة من تغير
الصفحه ١٣٩ :
برودته. فان الماء
إنما صار يبطئ في المواضع تحت الشراسيف ، وتولد الرياح التي تنفخ البطن ، وتفسد في
الصفحه ١٧٦ :
ريح في المعدة ، وجد
العليل النفخ في المعدة ، والبطن والامتداد فيهما. وان كان حدوث الفواق ، من قبل