الصفحه ١٣ :
لأحمد « هو طبيب بن طبيب وعمه أبو بكر طبيب ».
ولقد عرفه الغرب بسبب ترجمة كتابه
الشهير « زاد المسافر
الصفحه ١٦ : البخار ، سببا زاد في اضعاف قوى المريض المنصور فأودى
بحياته.
أما « القنينة » التي وضعت على النار وفيها
الصفحه ٢٤ : الأندلس
كتاب « زاد المسافر » وخدم الناصر عبد الرحمن (٣٠٠ ـ ٣٥٠ ه).
أما شهرته فقد جاوزت حدود بلاده
الصفحه ٢٦١ : لجالينوس
Epistola ad Glauconem
زاد المسافر لابن الجزار
Viaticum Peregri nantis
الصفحه ٢١ : ، إذ لا
يعقل أن يقوم بذلك وهو غريب مصري ، بين قوم من الأشداء البطاشين المتنفذين.
ولكن القصة هذه تصف
الصفحه ١٠٢ :
والشهوة ، والوسواس السوداوي ، والصداع
، والصرع ، والدوار. وبالجملة فإن فم المعدة إذا بآلته آفة
الصفحه ٩٣ : المعسّل الصرف. وأما
القوة الممسكة فان فعلها يبطل اذا لم تحتو المعدة على الأطعمة وتمسكها.
كالذي يعرض
الصفحه ٩٧ : ، هكذا القياس والرواية : أن كل مزاج انما يشتاق الى ضده ،
لأن من كانت به حرارة ويبس فانما يشتهي الماء وهو
الصفحه ١٨١ : حبس التنفس دواء عظيما للفواق
، والتثاؤب ، لأن النفس اذا حصر فيبقى في الصدر مدة طويلة ، ولم يطلق للجروح
الصفحه ٢٠٢ : . وذلك لأن البطن اذا امتلأ تعسّر عليه القيء كما أن المثانة
اذا امتلأت من البول يعسر خروجه. ومع هذا ان هو
الصفحه ٢٠٩ : والمعدة حارة بمنزلة العسل اذا أكله المحرور حتى يتبع ذلك فساد
الاستمراء الى التدّخن.
وأما أن يكون باردا
الصفحه ٢١١ : فولوبس تلميذ أبقراط في مقالته « في
تدبير الاصحاء » : اذا عرض لأحد أن يتجشأ طعم طعامه من غذاء اليوم الذي
الصفحه ٨٧ : ، فيما
روينا عن حديث أهل الشام :
« المعدة حوض البدن فاذا صحّت المعدة
صدرت العروق بالصحة ، واذا اعتلّت
الصفحه ١٤٠ : المعدة إذا حمل عليها فوق
الطاقة ، دقت واتسعت وبردت وضعفت حتى تصير كالثوب الخلق البالي. فإذا صارت كذلك
عرض
الصفحه ٩٩ :
من مشاركة أعضاء أخر
لفم المعدة ، وذلك أن يجتمع أربع خصال. واذا اجتمعت هذه الخصال فان الوجع لا