الصفحه ١٧٥ : على ذلك ما
أبانوه الأوائل من كتبهم ومن شرح علمهم من بعدهم. ليكون البيان شافيا ، والبرهان
كافيا ، وأقول
الصفحه ١٦٩ : ذلك ما يجد العليل في جنبه الأيمن عند
شرب الماء لأن الوجع عند ذلك يكون أشد حتى لربما حبس النفس ، وقد
الصفحه ٧٠ : م.
وإذا ما قارنا هذا الكتاب بالمقالة
الرابعة من كتاب زاد المسافر ، المكرسة لامراض جهاز الهضم من المريء الى
الصفحه ٤٧ :
بأنه من الضروري أن
أنبّه الى هذا ، لان رجالا حسودين من عمل الآخرين ، عند ما يقع بين أيديهم كتاب
الصفحه ١٠٣ : وجنسه ، وجوهره. إذ كان كل غذاء فهو رطب. ولأن
الاجسام إذا كانت سهلة التقسيم ، لقي بعضها بعضا بأجزاء صغار
الصفحه ٥٧ : لروفس وهو
« مقالة في تدبير المسافر » ، كما أننا نجد ذكرا لكتاب ابن الجزار الآخر « زاد
المسافر » في
الصفحه ٦٦ :
من الماء ولا يذهب
عطشه ، ويقول أنه قد بين سببها وبيّنه وذكر معالجتها في كتابه « زاد المسافر
الصفحه ١٥٤ : ، وحرقة ، وحركة
متواترة ، شبيهة بالاختلاج والالتهاب الشديد. وذلك أن المرّة الصفراء اذا فارت ، وعلت
في
الصفحه ١٨ : والغرور والترفع ، مما
زاد في ضغينتهم وحقدهم ، فانبروا يروون أمثال هذه القصص.
وتناقلها المؤرخون واحدا
الصفحه ٤٦ : « زاد المسافر » فقد
ترجمه تحت اسم VIATIQUE ولم يذكر اسم ابن الجزّار.
كذلك فعل بكتاب علي بن العباس
الصفحه ١٩ : أي قبل عام ٣٧٧ ه (٢٤).
٨ ـ مدح الشاعر كشاجم * كتابه « زاد المسافر » مخاطبا اياه مباشرة.
وكشاجم
الصفحه ٣٣ :
وذكر المترادفات وأسماء
العقار بعدة لغات(١٠).
٢ ـ زاد المسافر وقوت الحاضر :
ترجمة قسطنطين
الصفحه ٣٦ : وأوجاعها.
١٢ ـ رسالة في النفس وذكر اختلاف
الأوائل فيها.
١٣ ـ رسالة في النوم واليقظة.
١٤ ـ زاد
الصفحه ٨٦ :
غيره ، ولا أظن القوم فعلوا ذلك الا ضنا منهم بهذا العلم الشريف. لأن من الممتنع
أن يصل آخر الى معالجة عضو
الصفحه ١٦٥ : من يعرض له أن تكون شهوته شديدة ، دائمة لا تخبو وهي
الشهوة التي يسميها قوم من الأطباء : الشهوة الكلبية