الصفحه ٢٠ : فيها ، ولم يركب الى أحد من
رجال افريقية (أي تونس) ولا الى سلطانها ، إلا الى أبي طالب عم معد (أي الملك
الصفحه ١٩٢ : الى فوق ، فلا يزال يجول في لفائف الأمعاء ، من واحد الى واحد
حتى يتراجع الى المعدة فيستفرغ بالقي
الصفحه ٨٥ :
كتاب في طب المعدة (ألفه) للسيد الأمير
ولي عهد المسلمين ابن امير المؤمنين عبده أحمد بن ابراهيم
الصفحه ١٩٧ :
وصفته
يؤخذ أيارج فيقرا صحيح الصنعة وزن أربعة
دراهم. ومن لحاء الاهليلج الهندي ، ولحاء الاهليلج
الصفحه ٩٨ : المعدة. ثم من بعده المعدة. ثم من بعد المعدة المعاء المعروف بالصائم.
وقال :
ان الأمراض الآلية التي
الصفحه ١٠٨ : ضعفها انما
يكون من البرد ، لا من الحرارة ، وذلك أن الحرارة ، تسرع هضم الغذاء. والبرودة
تتركه غير منهضم
الصفحه ١٦١ : المنصبّة اليها ، ويقطع الشهوة القبيحة المتولدة عنها.
يؤخذ أيارج فيقرا صحيح الصنعة وزن
مثقالين ، ولحا
الصفحه ٢٢١ :
المنقّى من جوفه ، ويطّيب
بكزبرة يابسة مقلية وزن مثقالين ، ويكون أدامه زيت انفاق ، ويحتسى من غير
الصفحه ٨٣ :
كتاب
في المعدة أو في طبّ المعدّة
أو
في المعدة وأمراضها ومداواتها
لأبي جعفر أحمد بن
الصفحه ٢٢٤ : ، ولم نقصد بتأليفنا لهذا
الكتاب الى عوام الناس تعجز بهم الطاقة عن استعمال صنوف ما ذكرنا فيه من الأدوية
الصفحه ٢٥٩ :
جدول بالأسماء العلم الواردة
في الكتاب
النبي صلى الله عليه واله
Le Prophete
الصفحه ١٠٤ : . وذكر أن هذه القوى تحتاج الى الحرارة من قبل أن الحرارة تغيّر في الحركة ، إلا
أن القوة الجاذبة تحتاج الى
الصفحه ١٠٦ : ينبغي حتى
يستحيل الطعام في المعدة الى غير الكيفية الملائمة للبدن مثل استحالة الى الحموضة.
وذلك يكون من
الصفحه ٨٩ :
وفيه أيضا ليف آخر
ممدود بالطول على الاستقامة ، منحدر من أعلاه الى أسفله ، وإنما جعل ذلك كذلك
لحاجة
الصفحه ٩٤ :
ويبسها ، رددناها
الى حالها الاول ، بالاشياء الباردة كما ذكرنا من الورد والطباشير وما أشبهها. وأما