الصفحه ١٥ : القيروان طبيب غير اسحاق؟. فأحضر اليه شاب من الأطباء يقال له أبو
جعفر أحمد بن ابراهيم ابن أبي خالد الجزّار
الصفحه ١٤٠ :
بالماء العذب السخن
، ويضموا الى معدهم صبي نظيف صحيح البدن. فان حرارة الصبي تدفيء المعدة المتغير
الصفحه ١٦٣ : الجميع بعسل منزوع الرغوة ، والشربة منه مثقال
الى مثقالين بماء حار ، ويؤخذ منه وزن أربعة مثاقيل في الفضول
الصفحه ٨٧ : منه الى العروق وليؤده الى
المواضع التي تضخ فيه ودفع الثفل واخراجه.
قال النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٣ :
سيرته
هو أحمد ابن ابراهيم بن أبي خالد بن
الجزّار ويكنّى بأبي جعفر.
كان عمه أبو بكر محمد بن
الصفحه ٧٧ : ء الذي يلي تقعير الكبد الى
ثمانية أقسام(٩)
:
اثنان صغيران ، وستة أعظم.
الصغيران : الأول : يتصل
الصفحه ١٩١ : .
ويرفع والشربة منه من وزن درهم الى مثقال مملحا. ولكل علة تتولد في المعدة من
البرد والرياح الباردة
الصفحه ٢٦٧ : ................................................................. ٨
سيرة ابن الجزار................................................................ ١١
مؤلفات ابن الجزار
الصفحه ٨٦ : ، وأوفرهم حظا ، من صرف رأيه وهمّه ولطيف عنايته ، وفكره الى
الإجتهاد في مصلحة كل من كان هذه صفته ، فالنصح
الصفحه ٢٢ : وأوفرهم حظا من صرف رأيه وهمته ولطيف عنايته الى الاجتهاد .... ».
وكلمته هذه كأنما تعتذر عن الاهداء الى
الصفحه ٦٠ : وتقديمه الاجتهاد على كل شيء.
ولكنه يعود فيذكر الأمير فيقول : « وحق
ما عظم الله من حق الأمير سيدي ومولاي
الصفحه ١٤ : الثلاثة توجد أيضا فيما
يخص سيرة ابن الجزار.
فاذا أخذنا تواريخ الولادة والوفاة
وجدنا ما يلي
الصفحه ١٣٣ : من حق
الأمير ، سيدي ومولاي ، لو اقتصر الأطباء على واحد من هذه المزاجات وعالجوا به من
صنف ذا العلل
الصفحه ٢١ : ».
كذلك إذا عدنا الى مقدمات كتبه وجدناها
تختلف عن العادة المتبعة من قبل المؤلفين في ذلك الزمان. فلقد اعتاد
الصفحه ١٩ : باليابسة
والذي كان من أطباء عبد الرحمن الناصر ، وقد تتلمذ أبو عثمان هذا على نيقولا
الراهب الذي وصل الى