الصفحه ١٠٩ : .
استدل بذلك على ما يعرض لها عند تغير
مزاجها. فأقول ان من كان مزاج معدته حارا في صحة غريزتها / تكون معدته
الصفحه ١٣٩ :
المعدة ، وتحل قوتها. ويصار تعود الغذاء الى العروق لبرده ، فلذلك صار الماء في
طبيعته على ضد ما عليه الشراب
الصفحه ١٦٤ : ثلاثة أسباب : اما عن سوء مزاج
بارد يغلب على فم المعدة ، وأما عن خلط حامض يحدث أما لغلبه من الحرارة حتى
الصفحه ١٦٩ : ألم أعضاء الصدر فإن سبب ذلك يكون من
تغيّر مزاج حار غلب على تلك الأعضاء. أو من قبل ورم حار يولد فيها
الصفحه ٢٠٥ : ، والفواق ،
والقيء ، والجشاء ، وما يتبع ذلك من الأعراض. وطريق مداواة تلك العلل على المنهج
الطبي ، والقانون
الصفحه ٢١٢ :
عند ذلك بصب الماء البارد على جسده أجمع ، وبالاستنقاع فيه حتى يبّردون الجسد من
خارج فيمكن الحرارة
الصفحه ٢٢٠ : ،
وتنخل ، وتلقى على السفرجل ، وتعجن عجنا جيدا ، ثم تفرع في اناء أملس ، ويؤخذ منه
ثلاثة دراهم ، ومن أراد أن
الصفحه ١٦ :
سليمان قد عاش بضع
سنوات بعد وفاة المنصور فوصل الى عام ٩٦١ م (٣٥٠ ه) على الأقل. ومن ناحية أخرى
الصفحه ١٨ :
وربما كانت هذه الطباع الراقية قد فسرت
من قبل الكثيرين من الحساد والأعداء على أنها نوع من التكبر
الصفحه ٢٢ : أكثر الناس
فضلا وأعظمهم قدرا ، أظهرهم للخير فعلا ، وأسبغهم على الناس نعما ، وأن أسعد الناس
طرا جدا
الصفحه ٢٣ : أنه كان يذهب كل صيف للاستجمام في الموناستير الواقعة على شاطيء المتوسط والمشهورة
بلطف مناخها ووجود
الصفحه ٥٧ :
الكتاب
تؤكد كل المراجع على أن لابن الجزار
كتابا عن أمراض المعدة. ويرد اسم الكتاب بأشكال
الصفحه ٥٨ :
ابن البروري
البغدادي قد كتبه عام ٦٩٥ ه
(١٢٩٥
م) وأن ابنه محفوظا قد أوقفه على طالبي العلم
من سائر
الصفحه ٩٢ : للمدفوعات حتى يخرج
الثفل الذي تحتاج الطبيعة الى اخراجه ، فمتى اتفقا جميعا كان أعون لها على دفع
المدفوعات
الصفحه ١٣٨ : مسحا فقط ، قبل أن يلبس ثيابه ويفعل ذلك في كل مرة
يستحم فيها. فإن هذا مما يعين على إعادة البدن الى الخصب