الصفحه ١٠٥ :
وتجد كالذي يعرض في ابتداء استرخاء
المعدة.
وأما أنه يكون جذبها على غير ما ينبغي
حتى يكون جذبها
الصفحه ٩٨ : » : ليس في الجسد عضو صحيح يسرع اليه الوجع ، ويميل
معه ، مثل فم البطن الذي يدعى فم المعدة ، فيما جرت عليه
الصفحه ٢٠٦ :
سائر ما يثقل بذلك
لا ندم منه شيء. فإن كان(١)فساده
انما حدث من قبل علّة في القوة الهاضمة ، والعلة
الصفحه ١٠٦ : أن المعدة في هذه الحال قد قبضت
على الطعام ، واحتوت عليه. إلا أن قبضها عليه ليس كما ينبغي بل مع ذلك
الصفحه ٢١٤ :
هذه العلة في المعدة
تعتري هذه العلة لا في اللون ، ولا في القوام ، ولا في الرائحة ، ولا في شي
الصفحه ١٥٩ :
الغشي كثيرا. وهذه
العلة تسمى باليونانية بوليمس. وينبغي أن يقصد في علاج هذه العلة الى اسخان البدن
الصفحه ٢٠٢ : . وذلك لأن البطن اذا امتلأ تعسّر عليه القيء كما أن المثانة
اذا امتلأت من البول يعسر خروجه. ومع هذا ان هو
الصفحه ٣٢ : ، على ما نعلم ، لأسباب عدة : اما لأن تجار الكتب قد باعوها
للاجانب مباشرة أو عن طريق بيروت ، بعد اغرا
الصفحه ١٤٢ :
فيحدث في المعدة
ضعفا. ما تفعل وأكثر من حار مفرط. أخذ عليه دواء باردا رطبا ، يزيل ضرره وإذا أخذ
من
الصفحه ١٥ : ) الحكاية التالية : « ان المنصور العبيدي
اعتل علة شديدة ووصل الى المنصورية فأراد عبور الحمام ففنيت الحرارة
الصفحه ١٧ : سمسبون عام ١٨٤٧
باستعمال الكلوروفورم.
وعلى فرض أن المادة التي احتوتها
القنينة هي مادة الأثير ، فهل
الصفحه ٢٠ : الجزار الذي يقطع في حكم الله و (يحكم) عليّ بالموت؟ وحق هذه
القبلة لو وجدته جالسا لجعلت عصاي هذه بين أذنيه
الصفحه ٦٠ : المؤمنين المعز لدين الله فلا شك أن ولي
عهده وهو العزيز ابنه.
ولا نرى صفة أو مديحا للامير. بل على
العكس
الصفحه ٩٠ :
على ما فيها لتغيره وتهضمه ، وعن يمينها العضو الشريف الرئيسي وهو :
الكبد الذي منه تبدأ العروق وينبوع
الصفحه ٩٩ : اطباق المعدة
يضر بفم المعدة. وقال غيره : ان العلة التي تسمّى بوليموس ، وتفسيره الجوع العظيم.
قد يعرض