الصفحه ٥٨ :
وَادعُو
شُهَداءَكُمْ مِن دُونِ اللهِ إنْ كُنتُم صادِقِينَ * فإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوآله إذا نزل عليه
القرآن عجّل بقراءته حرصاً على ضبطه وحفظه دون أن ينساه أو يضيع ، وذلك كان قبل أن
ينتهي
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوآله
من دون أيّ زيادة أو نقصان كما جاء التصريح بذلك في كلمات كبار علمائنا ومشاهير
مؤلّفينا منذ أكثر من
الصفحه ١٧ :
الإعراب والحروف كما
يمكن أن يمكن أن تكون علّة ذلك عدم وجود النقط وعلامات الإعراب في المصحف في ذلك
الصفحه ٨٠ : .
مضافاً إلى أنّ العلماء وفقهاء الشيعة
ردوداً على القول بالتحريف ، نذكر خلاصة ردودهم الّتي لخّصها الأستاذ
الصفحه ٨٩ : ، وأنّ الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنّه القرآن المنزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله من دون زيادة
الصفحه ٤٣ : الّذي بأيدينا محرّفاً فما فائدة العرض ، مع أنّ خبر التحريف مخالف لكتاب
الله مكذب له ، فيجب ردّه والحكم
الصفحه ٣١ :
هو القرآن(١) قطعاً كما أنّ المراد بالذكر في الآية
السابقة على هذه الآية ـ قبل آيتين ـ هو القرآن
الصفحه ٦٠ :
العقل
إنّ العقل يحكم بداهة بأنّه يجب أن يكون
القرآن سالماً عن احتمال أيّ تغيير أو تحريف
الصفحه ١٠٥ :
والجواب عنه :
إنّ وجود القرآن لعليّ من المسلمات
التاريخية ، ولكن لم يكن مصحفة مخالفاً لهذا
الصفحه ١١٩ : الأخيرين :
أوّلاً : إنّ أكثر هذه الروايات أيضاً
ضعيفة الأسناد نقلت من الكتب غير المعتبرة.
ثانياً
الصفحه ٦ : على مرّ العصور
لكنهم أرادوا ان يمزّقوا شمل المسلمين وان يفصلوا عضواً مهمّاً من جسد الأمّة
الإسلاميّه
الصفحه ٨ :
على سلامته ، فيجب
علينا تأويل تلك الأخبار أو تفسيرها وتحليلها أو ردّها.
بل نقول أنّ كون القرآن
الصفحه ٣٨ : حفظه القرآن عن
البطلان والتغيير والتحريف كقوله تعالى : (إنَّ الَّذينَ
يُلحِدونَ في آياتِنا لا يخفَوْنَ
الصفحه ٤٢ : : قال علي عليهالسلام
: إنّ على كلّ حقّ حقيقة ، وعلى كلّ صواب نوراً ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما