الصفحه ٨٨ :
في القرون المختلفة
، فزادت على خمسة آلاف مؤلّف ..
فكيف يصحّ أن نعمد إلى طائفة أسهموا على
مدى
الصفحه ٧٠ :
تنزيل من حكيم عليم
، وأنهّ القصص الحقّ وأنّه لقول فصل وما هو بالهزل وأنّ الله تبارك وتعالى محدثه
الصفحه ١٢٤ : ورق من دون اعتبار! ثمّ شرع في دراسة وتقييم الكتب الّتي نقل عنها تلك
الروايات ، وأثبت أنّها كتب لا
الصفحه ١٣٦ : إذا وجد رواية مثلها في الكافي لا يستطيع أن يلزم الشيعي بأنّها
جزء من مذهبه حتّى يسأله : هل تعتقد
الصفحه ١٢١ :
الرواة ، والأصل : هي
سبعة آلاف عدداً تقريبياً ينطبق مع الواقع نوعاً مّا.
ويؤيّده أنّ صاحب
الصفحه ١٤٠ : يقين و (ليس وراء عباجان قرية) كما يقول المثل السائر ، ولا
يترتّب على حصول هذا اليقين ولا عدمه حكم شرعي
الصفحه ١١١ : الطباطبائي : في
ردّ الطائفة من الروايات :
أمّا أوّلاً : فبأنّ التمسك بالأخبار
بما أنّها حجّة شرعيّة يشتمل
الصفحه ١٣٤ :
السبيل إلى توحيد
كلمة المسلمين :
فلا ينبغي لنا أن نجعل إنساناً من علماء
الحديث كرسول الله
الصفحه ١٢٧ :
وفي مصطلح الشرع (في
الكتاب والسنّة) يراد به التحريف المعنوي ، أي التفسير بغير الوجه المعبّر عنه
الصفحه ٢٥ : اطّلع على
الأنواع المختلفه لتلك الروايات في كتب أهل السنةّ.
ونسأل مال الله هل إنّ أغلب علماء
الشيعة
الصفحه ٢٦ :
وأخيراً هل إنّ أهل السنّة الذين حكموا
بكفر من يعتقد هذا لم يذكروا روايات التحريف في كتبهم؟
نرجو
الصفحه ١١٧ :
المسلمين يقرءون سورة الحمد مثلاً في صلواتهم من دون أن يكون في قراءتها أيّة
مشكلة.
مضافاً إلى أنّ دليله
الصفحه ١٤٦ :
أصولهم المحكمة
للأخذ بالحديث والاعتماد عليه والاحتجاج به.
والذي يزيد في التعجب أنّ هذا الخلاف
الصفحه ١٠٣ : :
إنّ أكثر العامّة وجماعة من الخاصّة
ذكروا في أقسام الآيات المنسوخة : ما نسخت تلاوتها دون حكمها ، وما
الصفحه ٢٤ :
بل آيات حتّى أنّ أحد
علمائهم المتأخّرين وهو النوري صنّف كتاباً أسماه ( فصل الخطاب في اثبات تحريف