الصفحه ٨٢ :
ولم تقتصر تأكيدات النبيّ على التمسّك
بعترته على حديث الثقلين ، بل كانت متكرّرة وممتدّة طوال حياته
الصفحه ٩١ :
أنزله الله على
نبيّه عليه الصلاة والسلام ، لم يغيّر ولم يبدّل ، ولازال عمّا كان عليه. (١)
هذا
الصفحه ٩٩ :
مرتبّاً في عهد النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وإنّما كان منتشراً متشتّتاً عند الأصحاب في الألواح والصدور ، مع
الصفحه ١٠٠ : القرآن كتب وجمع في زمن النبيّ وفي
إشرافه كما أكّد عليه عدد من العلماء والباحثين مثل : الحارث المحاسبي
الصفحه ٧ :
المسلمين على تلاوته وحفظه وبعد اضمحلال الأرضيّة التي يمكن ان تنبت عقيدة التحريف
بعد كلّ هذا نرى جمعاً من
الصفحه ١٠٢ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وأوّل من قام بجمع القرآن بعد وفاته مباشرة وبوصيّه منه صلىاللهعليهوآله هو
الصفحه ٣٤ : الحال والاستقبال أي زمان النزول وما بعده إلى يوم القيامة ، وقيل : المراد
بما بين يديه ومن خلفه جميع
الصفحه ١١٤ :
الّتي نزلت على الرّسل.
ثانياً على فرض الثبوت لا ملازمة بين
ذكر أسامي أوصياء خاتم النبيّين وابنته
الصفحه ١٢٠ : الشرّاح في مشكل العلاج ، بعد أن كانت آي القرآن
ـ حسب واقعيته الراهنة ، الموافق للمأثور عن النبيّ
الصفحه ٩٨ : .
ثانياً
: إنّ هذا الدليل لو ثمّ لكان دالّاً على
وقوع الزيادة في القرآن أيضاً ، كما وقعت في التوراة
الصفحه ١٢٩ : أو حذف شيء منه ، كما توهّمه أهل التحريف؛ إذ لو كان المراد ذلك لكان على
خلاف إجماع الطائفة إطلاقاً
الصفحه ١٤٦ : التحريف
إلى إحدى الطائفتين دون الاُخرى بسبب نقل مصادرها لمثل هذه الأحاديث لكان نسبته
إلى غير الشيعة أولى
الصفحه ٨٦ :
النبيّ على ذلك ، ومدحهم
وأبلغهم مدح الله تعالى لهم ، كما ترويه مصادر السنّة والشيعة .. فقد روى
الصفحه ٣٩ :
بأنّه ذكر محفوظ على
ما أنزل مصون بصيانة إلهيّة عن الزيادة والنقيصة والتغيير ، كما وعد الله نبيّه
الصفحه ٧٤ : كانوا يعرضونه ويتلونه على
النبيّ حتىّ ختموه عليه صلىاللهعليهوآله
مراراً عديدة ، وهذا كلّه من الأمور