الصفحه ٣٣ : عليم.
وأنّ حكمته تعالى لتبعث على ضمان حفظه
وحراسته مع أبدية الإسلام (حميد) : من كان محموداً على
الصفحه ٤٣ : الّذي بأيدينا محرّفاً فما فائدة العرض ، مع أنّ خبر التحريف مخالف لكتاب
الله مكذب له ، فيجب ردّه والحكم
الصفحه ٦٥ : من أيّ تغيير وتحريف ، ونقول مع وجود هذه الأدلّة وغيرها لا
يمكن القول بوقوع التحريف في القرآن ، بل ليس
الصفحه ٧١ :
من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيّراً أو منقوصاً مع
العناية الصادقة والضبط
الصفحه ٧٦ : بأيدينا محرّفاً فما فائدة العرض ، مع أنّ خبر التحريف
مخالف لكتاب الله ، مكذّب له ، فيجب ردّه ، والحكم
الصفحه ٨٠ : كانوا لا يعتقدون به ويعتقدون بغيره دونه أو معه ، فلماذا
يقرأونه في بيوتهم ومراكزهم ومناسباتهم ولا يقرأون
الصفحه ٨٣ : الشيعة
من مباحث أصول الفقه عند الشيعة والسنّة
: مسألة تعارض الأحاديث مع القرآن ، وتعارض الأحاديث فيما
الصفحه ٨٥ : مذهبهم ، وهم يخوضون معركة فكريّة مع
إخوانهم السنّة ويكافحون من أجل تحكيم نصوص القرآن ، وقد اشتهرت عنهم
الصفحه ٨٦ : مشغولين مع عليّ بجنازة النبيّ ، عند ما بادر الآخرون إلى
سقيفة
__________________
(١) الدرّ المنثور
الصفحه ٩٩ :
مرتبّاً في عهد النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وإنّما كان منتشراً متشتّتاً عند الأصحاب في الألواح والصدور ، مع
الصفحه ١٠٦ : اختلافه مع سائر المصاحف في قراءته
بالزيادة التفسيريّة أحياناً ، وبتبديل كلمات غير مألوفة لغرض الإيضاح
الصفحه ١٠٧ : التحريف ؛ لأنّه لم يثبت بالتواتر
وغيره قرآناً نازلاً. ومشهور أنّ عبدالله بن مسعود وافق مع الّذين كانوا
الصفحه ١١٥ :
تلك الروايات قد كان بعنوان التفسير ، أو بعنوان التنزيل ، مع عدم الأمر بالتبليغ
، ويضاف إلى ذلك أنّ
الصفحه ١٢٠ :
، فأراد المحدّث النوري أن يجعل هذه الروايات دليلاً على مخالفة ما جمعه عليهالسلام مع القرآن الموجود
بين
الصفحه ١٢٢ :
مكرّرات ، والفرق بينها ، إمّا من جهة نقلها من كتاب آخر مع وحدة السند أو من طريق
آخر ... وغير هذين القسمين