الصفحه ٣٢ : ). ولا شكّ أنّ القرآن هو عماد الإسلام وسنده الباقي مع بقاء الإسلام ، وهو
خاتمة الأديان السماوية الباقية
الصفحه ١٢١ :
الرواة ، والأصل : هي
سبعة آلاف عدداً تقريبياً ينطبق مع الواقع نوعاً مّا.
ويؤيّده أنّ صاحب
الصفحه ١٨ :
معان على سبيل الاشتراك ، فبعض منها واقع في القرآن باتّفاق من المسلمين ، وبعض
منها لم يقع فيه باتّفاق
الصفحه ١٩ : وإمّا نقيصة فيه.
الثالث
: النقص أو الزيادة بكلمة أو كلمتين ، مع
التحفّظ على نفس القرآن المنزل
الصفحه ٨٧ :
بويع عليّ بالخلافة كانوا معه في مواجهة الانحراف وتنفيذ وصيّة النبيّ صلىاللهعليهوآله بالقتال على
الصفحه ١٠٤ : السور والآيات بل الكلمات أيضاً ومن وجهة الزيادة والنقيصة ، وحيث إنّ
الحقّ مع عليّ عليهالسلام
وعلى مع
الصفحه ١١٧ :
والقراءات شيء آخر ،
فلهذا ترى أنّ مع وجود قراءات مختلفة في الأبحاث الاجتهاديّة والعلميّة أنّ كلّ
الصفحه ١٤٥ :
التنبيه
الثالث
في الداعي
لإلقاء التهمة على الشيعة
بقي هنا سؤال ، وهو : إنّه مع تلك
الأدلّة
الصفحه ١٤٦ : التحريف بالشيعة بسبب هذه الروايات المشتركة في مصادر
الجميع ، ثمّ العمل على تصوير الشيعة بصورة مشوَّهة ، مع
الصفحه ٦ : سائر البلاد قاموا بمعاداة
النظام الاسلامي وتؤازروا مع المعسكر الكفر العالمي لمواجهة هذه الثورة الفتيّة
الصفحه ٨ : عند جميع المسلمين وتخصيص مطابع
لطبع القرآن.
لكن مع بالغ أسف نرى تكرار هذا الإتّهام
السخيف ونسبته
الصفحه ٩ : الله تعالى أن يحشره مع الرسول وآله عليهم
السلام.
محمود الشريفي
٢٠ / ٨ / ٨٦
الصفحه ١٦ : على القراءة الّتي علّمهم إيّاها الرسول صلىاللهعليهوآله وتفرّقهم في البلاد
مع وجود بعض اللهجات
الصفحه ١٧ : ما يروى عنه فهو ممّا لا بأس به من التزام الشرط وعدم الالتباس.
وأمّا مع الاعتقاد بأنّها من النصّ
الصفحه ٢١ : البلاغي
في مقدّمة تفسيره (آلاء الرحمن). (١)
ولكن مع ذلك كلّه اتّهموا الشيعة بأنّهم
معتقدون بتحريف القرآن