الصفحه ٤٢ :
٣. قال الصادق عليهالسلام : إذا ورد عليكم حديثان
مختلفان فأعرضوعنا فلى كتاب الله ، فما وافق كتاب
الصفحه ١٢٦ :
أميرالمؤمنين عليهالسلام انّه قرأ : (وَاِذا
تَوَلّى سَعى في الأرضِ لِيُفسِدَ فيها ويُهلِكَ
الصفحه ١٢٨ : قراءة
القرآن وفق ما جمعه الإمام أميرالمؤمنين عليهالسلام
فأصعب ما يكون على من حفظه اليوم ، لأنّه خلاف
الصفحه ٣٣ : وأنّه لا طريق للباطل إليه من أيّة جهة من
الجهات ، فالمنصف إذا أمعن النظر يفهم أنّ هذا القرآن مصون ومحفوظ
الصفحه ٥٣ : .
وإذا كان من الضروري لثبوت قرآنيّة كلّ
حرف وكلمة لفظ أن يثبت تواتره منذ عهد الرسالة وإلى مطاوي القرون
الصفحه ٨٥ : ، لأنّه روي على النبيّ صلىاللهعليهوآله
وعن الأئمة عليهمالسلام
أنّهم قالوا : إذا جاءكم منّا حديث
الصفحه ٩٤ : المعلوم المقطوع على صحّته. وهو
حقّ ، لأنّ خبر الواحد لايقتضي علماً ، فيجب ردّه إذا خالف الأدلّة القاطعة
الصفحه ١٣٧ : الاجتهاد يكون في صحّة
السند وضعفه ، كما يكون في استخراج الحكم من آية أو رواية.
ولا اُغالي إذا قلت : إنّ
الصفحه ١٣٨ : في مسألة في مقام البحث ولكن إذا صاروا في مقام الإفتاء وكتابة رسالة
عمليّة وإظهار اعتقادهم الذي
الصفحه ١٤٧ :
أوّلاً : لأنّ غيرهم إلّا النزر القليل
الّذين لا يعتدّ بهم متّفقون مع الشيعة على صيانة الكتاب من
الصفحه ٢٢ : ، لأنّه حينذاك
يحتمل في كلّ آية من آيات الكتاب الحكيم أنّه وقع فيها تبديل وتحريف ، وحين تقع
الاحتمالات
الصفحه ٦٠ : تقدّسه وتعظّمه في إجلال وإكبار
، ولا عجب لأنه المرجع الأوّل لجميع شؤونهم في الحياة الدينيّة والسياسيّة
الصفحه ١٠٩ : العكس ؛ لأنّ عمله كان لكثرة ما ظهر في الناس من اللحن
في القراءة ، والقراءة باللهجات المختلفة وغير ذلك
الصفحه ١٢٠ : الدفّتين ؛ لأنّه جاء فيها أنّه يعلّم الناس القرآن على ما أنزل الله ، فأصعب
ما يكون على من حفظه اليوم. وجا
الصفحه ١٢٢ : الأستاذ
العلّامة السيد جعفر مرتضى العاملي في ردّ الدليل الحادي عشر : وهو أيضاً فاسد ؛
لأنّها روايات ظاهرة