الصفحه ١٤ : علمهم بالمعنى الحقيقي الذي اُريد منه ، ولكن كان
المراد الحقيقي على خلاف مصالحهم.
فهو من سوء التأويل
الصفحه ١٦ : على القراءة الّتي علّمهم إيّاها الرسول صلىاللهعليهوآله وتفرّقهم في البلاد
مع وجود بعض اللهجات
الصفحه ١٢٧ : لهذا الاستناد ، نذكر منها :
روي عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : كان أبي إذا
صلّى الوتر قرأ في
الصفحه ١٠٧ :
مصحفه ، نظراً
لأنّها عدل القرآن وليس منه
هكذا كان يزعم ولكن كلّ ذلك لا يتمّ عن
قصد إلى تحريف
الصفحه ٨٤ : !
أمّا إذا تعارض الحديثان فقد وضع علماء
الأصول والحديث لذلك موازين لترجيح أحدهما على الآخر ، ومن أوّلها
الصفحه ٧١ : بخلافهم ؛ فإنّ
الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخباراً ضعيفة ظنّوا صحّتها ، لا
يرجع
الصفحه ٧٢ : طريقها الآحاد الّتي لاتوجب علماً ولا عملاً ، والأولى
الإعراض عنها ، وترك التشاغل بها لأنّه يمكن تأويلها
الصفحه ٦١ : شيئاً.
ويؤيّد ذلك ما قاله عمر : ( لولا أن
يقول النّاس أنّ عمر زاد في كتاب الله لكتبت آية الرّجم بيدي
الصفحه ١٤١ : كما أشرنا
إليه سابقاً.
مضافاً إلى ذلك كلّه أنّه قال الأستاذ
العلّامة آية الله حسن حسن زاده الآملي
الصفحه ١٥٤ : تحريف كتاب رب الأرباب ، حسن حسن زاده آملى ، انتشارات قيام.
١٩ ـ حقائق
هامّة حول القرآن الكريم ، السيد
الصفحه ٨٢ : بني عبدالمطّلب إنّي والله ما أعلم شابّاً في العرب جاء قومه بأفضل مما جئتكم
به ، جئتكم بخير الدنيا
الصفحه ٢٠ : .
والتحريف بهذا المعنى هو الّذي وقع
الخلاف فيه ، فأثبته قوم ونفاه آخرون.
ثمّ قال : والمعروف بين المسلمين
الصفحه ٧٧ : : ثمّ
العجب كلّ العجب من قوم يزعمون أنّ الأخبار محفوظة في الألسن والكتب في مدّة تزيد
على ألف وثلاثمئة
الصفحه ٩٢ : جماعة من أصحابنا وقوم
من حشويّة العامّة أنّ في القرآن تغييراً ونقصاناً ، والصحيح من مذهب أصحابنا
خلافه
الصفحه ١٠٤ : مخصوصاً
جمعه بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
وعرضه علة القوم فأعرضوا عنه ، فحجبه عن أعينهم ، وكان