الصفحه ١٤٩ :
لاتّخذوا موقفاً غير ذلك ، ودافعوا عن الكتاب وردّوا تهمة التحريف عن الشيعة ، ولسلكوا
مسلك أعلام الأمّة
الصفحه ١٥٨ : .................................................... ٦٣
الفصل الثالث : رأي علماء
الشيعة في أسطورة التحريف وردودهم عليه........... ٦٧
رأي علماء الشيعة
الصفحه ٨٠ :
، والسيّد شهاب
الدّين المرعشي النجفي وغيرهم. (١)
هذا رأي العلماء الشيعة الذين يمثّلون
الشيعة في
الصفحه ٨٨ : بأنّ عندهم قرآناً آخر!!
٦. فقه الشيعة في
احترام القرآن أكثر تشدّداً
توجد مجموعة أحكام شرعية عند
الصفحه ٨٧ : تأويل
القرآن .. ثمّ كانوا مع أبنائه الأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام
.. وعبر القرون كان الشيعة قطاعاً
الصفحه ٢١ : البلاغي
في مقدّمة تفسيره (آلاء الرحمن). (١)
ولكن مع ذلك كلّه اتّهموا الشيعة بأنّهم
معتقدون بتحريف القرآن
الصفحه ١٣٦ : الشيعي
يمكن أن يبحث جدّياً في رواية من كتاب الكافي ، ويتوصّل إلى التوقف في سندها ، أو
إلى الاعتقاد بضعف
الصفحه ١٤٥ :
التنبيه
الثالث
في الداعي
لإلقاء التهمة على الشيعة
بقي هنا سؤال ، وهو : إنّه مع تلك
الأدلّة
الصفحه ٧ : العلماء المرتزقة من وعّاظ السلاطين بوحي من الحكام
الخونة ينسبون تحريف القرآن الى الشيعة بدلاً من رد هذا
الصفحه ٦٩ :
رأي علماء
الشيعة
من يتابع أقوال علماء الشيعة يجد أنّهم
متّفقون على عدم وقوع التّحريف في
الصفحه ٩٣ : بطلانها ، وليس في الشيعة الإماميّة أو
الزيديّة من يعتقد ذلك ، كما أنّه ليس في السنّة من يعتقده.
ويستطيع
الصفحه ١٤٦ : التحريف بالشيعة بسبب هذه الروايات المشتركة في مصادر
الجميع ، ثمّ العمل على تصوير الشيعة بصورة مشوَّهة ، مع
الصفحه ١٤٧ :
أوّلاً : لأنّ غيرهم إلّا النزر القليل
الّذين لا يعتدّ بهم متّفقون مع الشيعة على صيانة الكتاب من
الصفحه ٨ : محظوظاً من
التحريف بديهى بين المسلمين خصوصاً عند الشيعة ، ولم يعرض لهم شكّ في هذه المسألة
إلاّ لبعض
الصفحه ٢٣ :
فهذا هو الإختلاف الحقيقي الأساسي بين
أهل السنّة والشيعة ، بين المسلمين والشيعة؛ لأنّه لا يكون