الصفحه ٧٧ : البروجردي (فإنّه أفاد في بعض أبحاثه في الأصول كما كتبنا
عنه : بطلان القول بالتحريف ، وقداسة القرآن عن وقوع
الصفحه ٢٣ : التحريف ابتدأ القول بها الروافض
في القرن الثاني ، ونسبت إلى هشام بن الحكم وشيطان الطاق ... وإنّ بعض أهل
الصفحه ١٤ : كما عبّر عنه الشيخ
الطوسي في التبيان وقال : « وقوله (يحرِّفونَ الكَلِمَ) فالتحريف يكون بأمرين : بسو
الصفحه ٢٥ : القول وعدم التشكيك في
عقائد الناس ، لا التفتيش عنها إذا قبلوا الدعوة النبويّة ونطقوا بكلمة التوحيد ( لا
الصفحه ٧ : صلّى الله عليه وآله ولم يمسه يد التغيير والتحريف كما
اخبر بذلك الخبير المتعال في قوله تعالى : (انا نحن
الصفحه ١٤٥ : التحريف فلماذا اتّهم بعض المؤلّفين المسلمين
من الشيعة بالقول بالتحريف؟
ونكتفي في المقام بما أفاده المرجع
الصفحه ٦٣ : ذلك بأنّ القرآن كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك
الزّمان حتىّ عيّن على جماعة من الصحابة في حفظهم له وأنّه
الصفحه ٧٥ : التحريف ... (١)
إنّ حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال
، لايقول به إلاّ من ضعف عقله أو من لم يتأمّل في
الصفحه ٥٧ :
مسألة الإعجاز
قد اعتبر العلماء مسألة الإعجاز
المتحدّي به في القرآن في موارد عديدة من أكبر
الصفحه ٨٠ : .
مضافاً إلى أنّ العلماء وفقهاء الشيعة
ردوداً على القول بالتحريف ، نذكر خلاصة ردودهم الّتي لخّصها الأستاذ
الصفحه ١٠٠ : القرآن كتب وجمع في زمن النبيّ وفي
إشرافه كما أكّد عليه عدد من العلماء والباحثين مثل : الحارث المحاسبي
الصفحه ٥٥ :
الإجماع
ومن الأدلّة على مصونيّة القرآن من
التحريف إجماع العلماء في كلّ الأعصار على كون القرآن
الصفحه ١٣٥ : على
وجود الأخبار ( الضعيفة ) في الكتب الأربعة المعروفة. (١)
فلا يصحّ انتساب القول بالتحريف إلى من
الصفحه ١٤٩ : لأعداء الإسلام والقرآن باب الغمز
بكتاب الله تعالى والإشكال عليه ، فمن المستفيد ياترى من إلصاق تهمة تحريف
الصفحه ٨٨ :
في القرون المختلفة
، فزادت على خمسة آلاف مؤلّف ..
فكيف يصحّ أن نعمد إلى طائفة أسهموا على
مدى