الصفحه ١٣٦ : في
تحريف القرآن في البخاري فإنّ من حقه أن يلزم السنّي بأنّ الاعتقاد بتحريف القرآن جزء
من مذهبه! بينما
الصفحه ٦٩ : القرآن ، وفيهم من صرّح بأنّ من نسب إلى الشيعة
القول بوقوع التحريف في القرآن فهو كاذب ، وفيهم أيضاً من
الصفحه ٥٨ :
إعجازاً في جميع الأزمان يبطل دعوى وقوع التحريف في سور القرآن وآياته.
وهنا بيان آخر لهذا الدليل ذكره
الصفحه ١٥٣ : ـ المواعظ
العددية ، علي المشكيني ، مكتبة صحفى.
١٢ ـ التحقيق
في نفي التحريف عن القرآن الشريف ، سيد علي
الصفحه ١٤٣ : . ق.
٥ ـ البرهان على عدم تحريف القرآن ، تأليف
الميرزا مهدي البروجردي ، تأليف سنة ١٣٧٤ هـ. ق.
٦ ـ آلاء الرحيم في
الصفحه ٣٤ : الباطل في
القرآن ، وعدم إمكان تبديل الآيات بما هي غير آيات ، فالتحريف من أكمل مصاديق
الباطل ، فإذا انتفى
الصفحه ٢٠ : عدم
وقوع التحريف في القرآن ، وأنّ الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على النبيّ
الأعظم
الصفحه ٦٥ : من أيّ تغيير وتحريف ، ونقول مع وجود هذه الأدلّة وغيرها لا
يمكن القول بوقوع التحريف في القرآن ، بل ليس
الصفحه ١٩ :
القرآن وعدم ضياعه ،
وإن لم يكن متميّزاً في الخارج عن غيره.
والتحريف بهذا المعنى واقع في القرآن
الصفحه ٩٠ : التحريف في القرآن. وإليك
نماذج من تلكم الشهادات :
١. قال أبوالحسن علّي بن إسماعيل
الأشعري :
واختلف
الصفحه ٧٤ : التحريف
في القرآن ، وأنّ الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآله وقد
الصفحه ٤٧ : .... (١)
ولو كان قد اتّفق التحريف في آيات
القرآن أو سورة لم يبق مجال للاعتماد على هذه الروايات والعمل بها لأجل
الصفحه ١٤٤ : ـ التحقيق في نفي التحريف ، تأليف
السيّد علي الميلاني ط. ١٤١٥ هـ. ق.
١٤ ـ اُكذوبة تحريف القرآن بين الشيعة
الصفحه ١٥٨ : .............................................................. ٥٧
العقل...................................................................... ٦٠
جمع القرآن في
الصفحه ٧٣ : أنزله الله للإعجاز والتحدّي ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنّه
لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا