الصفحه ٤٥ :
وقال عليهالسلام
في كتاب اله إلى الحارث الهمداني : وتمسّك بحبل القرآن واستنصحه ، وأَحِلَّ حلاله
الصفحه ١١٣ : جميعهم وأنّهم إنّما بعثوا إلى العباد لذلك
وأرسلوا لتعليمهم تلك المسالك. وهذا ظاهر كثير من الأخبار خصوصاً
الصفحه ١٣٥ :
اعتبار ( صحيح ) ، وذهب
أكثرهم إلى حجّية ( الموثّق ) ، وتوقّف بعضهم في العمل بـ ( الحسن ). وأجمعوا
الصفحه ٩ :
لجميع أهل الدنيا
منذ نزوله من عند الله وهو الّذي لا ياتيه الباطل منذ نزوله وإلى يومنا هذا وإلى
يوم
الصفحه ٣٤ : الحال والاستقبال أي زمان النزول وما بعده إلى يوم القيامة ، وقيل : المراد
بما بين يديه ومن خلفه جميع
الصفحه ٦٣ : يدعو الخلق
إلى الله اثنتين وعشرين سنة وهو ينزل عليه الوحي ويميله على أصحابه فيكتبونه ويدوّنونه
الصفحه ٨٥ : شيء مردود إلى الكتاب والسنّة ، وكلّ حديث لا يوافق كتاب الله فهو
زخرف) (١).
وفي تهذيب الأحكام
الصفحه ١١٠ : بالأخرة إلى الطعن على الخلفاء تطمئنّ النفس بصدق مضمونها ، مضافاً إلى
عدم وجود الدواعي القريبة لهم لوضعها
الصفحه ١١٢ : أنّها أسناد ومصادر تاريخيّة ، وليس فيها حديث متواتر ولا محفوف بقرائن
قطعيّة تضطرّ العقل إلى قبوله ، بل
الصفحه ١٢٢ : السابقة أو ترجع إلى التفسير وشأن النزول
أو التأويل ، كما أنّ التكرار فيها كثير وظاهر.
ثمّ قال : أضف إلى
الصفحه ١٤٦ : التحريف
إلى إحدى الطائفتين دون الاُخرى بسبب نقل مصادرها لمثل هذه الأحاديث لكان نسبته
إلى غير الشيعة أولى
الصفحه ١٤٧ : إلى ذلك.
والّذين يتّهمون الشيعة بهذا القول
لجأوا إلى ذلك حيث رأوا أنّه لا حجّة لهم في المسائل
الصفحه ١٤٨ : .
نعم ، في هذه الظروف الحرجة نرى في كلّ
سنة منشورات توزع على ضيوف الرحمان تدعو الأمّة إلى التباغض
الصفحه ٧ : العلماء المرتزقة من وعّاظ السلاطين بوحي من الحكام
الخونة ينسبون تحريف القرآن الى الشيعة بدلاً من رد هذا
الصفحه ٢١ : الشيعة ليسوا
مسلمين ، ونشير هنا إلى بعضها :
نموذج من نصوص
التهمة
١. قال الكاتب الهندي الوهاّبي