الصفحه ١٧٨ : اسرائيل بمكة فهي مكية .. [ قال أبو جعفر ]
فيها ثلاث آيات تصلح أن تكون في هذا الكتاب.
باب
ذكر الآية
الصفحه ٢٤٨ : .. وقال قوم هي
محكمة الا انها مخصوصة لمن كان من غير أهل الكتاب فاذا أسلّم وثني أو مجوسي ولم
تسلّم امرأته
الصفحه ١٠٢ : الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ
الصفحه ٣٠٣ : في جواز أن ينسخ
ما كان ثوابا بما هو أعظم منه من الثواب.......................... ٢٠٧
مطلب في أن
الصفحه ٢٦٢ :
بيان
الناسخ والمنسوخ
اعلم أنه لا يجوز
لأحد يقرأ كتاب الله عز وجل إلا بعد أن يعرف الناسخ منه والمنسوخ
الصفحه ١٨٢ : ابن عباس انهن نزلن بمكة .. ثم لم نجد فيهن مما يدخل في هذا الكتاب الا
موضعا واحدا قال الله عز وجل
الصفحه ١٥١ : ذلك
قوله تعالى ( وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٦١ : إن شاء الله
كتاب المؤجز في الناسخ والمنسوخ لابن خزيمة رحمهما الله تعالى
الصفحه ٢٦٤ :
والوجه الرابع
المختلف فيه هو نسخ الكتاب بالسنة .. قال بعض العلماء يجوز وقال بعضهم لا يجوز ..
فممن
الصفحه ١٢٦ : ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ ) فهذا لمن مات
وعنده المسلمون فأمره جل ثناؤه أن يشهد على وصيته عدلين من المسلمين
الصفحه ١٦٨ : ) ناسخ ولهذا كره
العلماء أن يجترئ أحد على تفسير كتاب الله تعالى حتى يكون عالما بأشياء منها
الآثار ولا
الصفحه ٨٤ : الكتاب مشتملا على كل ما ذكر منها
لكان القول فيها أنها ليست بناسخة ولا منسوخة ونحن نبين ذلك إن شاء الله
الصفحه ٧٦ : أن يكون محسنا يجب أن تكون تحسن إلى نفسك بأن تؤدي فرائض الله تعالى وتجتنب
معاصيه فتكون محسنا الى نفسك
الصفحه ١٢٥ : .. للصحابة والتابعين والفقهاء في هذه الآية خمسة
أقوال .. منها أن شهادة أهل الكتاب على المسلمين جائزة في السفر
الصفحه ١٥٠ :
باب
ذكر الآية
السادسة
قال الله تعالى (
ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى