الصفحه ١٩٠ : بمكة فهي مكية في رواية المعتمر عن
خالد عن محمد بن سيرين قال كان النبي صلىاللهعليهوسلم ينظر الى السما
الصفحه ١٨٠ :
الاحاديث بمتناقضة
لأنه يجوز أن تكون الآية نزلت بعد هذا كله وليس في شيء من الأحاديث ان النبي
الصفحه ١٢٤ : حنيفة وزفر وأبي يوسف ومحمد لا اختلاف بينهم إذا تحاكم أهل الكتاب
إلى الإمام انه ليس له أن يعرض عنهم غير
الصفحه ٥٥ : الأوثان والمجوس .. فأما من قال
انها ناسخة للتي في المائدة وزعم أنه لا يجوز نكاح نساء أهل الكتاب فقول خارج
الصفحه ١١٣ : المجوس فالعلماء مجمعون إلا من شذ منهم ان ذبائحهم لا تؤكل ولا
يتزوج فيهم لأنهم ليسوا أهل كتاب وقد بين ذلك
الصفحه ٥ : الكتاب إن شاء الله تعالى .. وأما ما يذكره المصنف في حلقات إسناده فانا نذكر
المجهولين منهم في كراسة على
الصفحه ١٥٩ : هو تبيين لما قال الله تعالى (
وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ ) (٤) وأمر في أهل الكتاب بأخذ الجزية علم انه
الصفحه ١٤٩ : (
فَاجْنَحْ لَها ) قال نسختها (
فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (١) وروي عن ابن عباس ان
الصفحه ٧٣ : مطلقة واحدة أو ثنتين لأنها بمنزلة من لم تطلق ودل على أنه لا إحداد على
المبتوتة وإنما هو على المتوفى عنها
الصفحه ١٢٠ : ابن عباس الا أنه من رواية الحجاج بن أرطاة عن عطية عن ابن عباس
وعطية والحجاج ليسا بذاك عند أهل الحديث
الصفحه ١١٤ :
فشهد عنده عبد
الرحمن بن عوف أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول سنوا بهم سنة أهل الكتاب
الصفحه ١٤٣ : ء في هذه الآية أقوال وأكثرهم على انها منسوخة
بقوله تعالى ( وَاعْلَمُوا
أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ
الصفحه ٩٠ :
أخذت منه وإن
أيسرت قضيته وإني إن استغنيت استعففت وإني قد وليت من أمر المسلمين أمرا عظيما ..
[ قال
الصفحه ٢٥٨ :
وأجازوا في زكاة
الفطر أن تدفع إلى أهل الذمة .. وأما دفع الرجل عن زوجته فمختلف فيه أيضا فأكثر
أهل
الصفحه ٢١٧ : أَجْراً ) قل لا أسألكم على الإيمان جعلا الا أن تودوني لقرابتي
وتصدقوني وتمنعوا مني ففعل ذلك الأنصار