الصفحه ٤٩ : أقبح ما روي في هذا الباب وعليه بينة لمن لم يتبع الهوى .. فمنها
أن ابن ذي لعوة لا يعرف ولا يروى عنه إلا
الصفحه ١٨٣ : وان كان مالك قد رواه عن الزهري عن حرام بن محيصة أن ناقة لآل
البراء فصار مقطوعا فقد رواه من تقوم به
الصفحه ١٥٥ : الرواية أن علي بن أبي طالب كرم
الله وجهه انما قرأ عليهم هذا ونبذ العهد اليهم بأمر رسول الله
الصفحه ١٢٨ : نبينهما على ما هو أصح من ذلك الذي ذكرناه
والأبين في هذا أن يكون (
شَهادَةُ بَيْنِكُمْ ) قسم بينكم (
إِذا
الصفحه ٢١٥ : غيرها نزل
بالمدينة حكم غيره علم أن المدنية نسخت المكية وجدنا في آل حم ثمانية مواضع ..
منها في حم عسق
الصفحه ١٦٠ : القرآن ما
يدل على ذلك يعرفه أهل اللسان الذي نزل القرآن بلغتهم قال الله تعالى (
قاتِلُوا الَّذِينَ لا
الصفحه ٥١ : هو قال لا [ قال أبو جعفر ] قد ذكرنا النبيذ الذي في السقاية بما فيه
الكفاية على أن هذا الحديث لا يحل
الصفحه ١٢٢ : الرواية الأخرى عن ابن عباس فان ذلك على قدر جناياتهم فقد ذكرنا أنها
من رواية الحجاج عن عطية عن ابن عباس في
الصفحه ٤٨ : بالرواية عمن قد صحت عدالته أن ذلك من
حموضته .. قال نافع كان لتخلله وهم .. قد رووا حديثا متصلا فيه أنه كان
الصفحه ٤٣ : بن الخطاب رضياللهعنه عن أبيه أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال .. ما أسكر كثيره فقليله حرام .. هذا
الصفحه ١٥٤ : الحديث انه سئل
عن ( طسم ) فقال لا أحفظها
سل حبانا عنها فان قيل فقد حضر عبد الله بن مسعود العرضة الآخرة
الصفحه ٢٢٧ : السائل الذي يسأل والمحروم الذي لا يبقى له مال ..
وفي رواية شعبة والثوري عن أبي اسحاق عن قيس عن ابن عباس
الصفحه ٦٨ : أحدا من الصحابة بيّن ذلك والذي يشبه أن يكون
الناسخ لها عنده والله أعلم أنه
الصفحه ٢٠٤ : تكذبوهم فهذا الذي هو
أحسن ويدل على صحته انه قرئ .. على أحمد بن شعيب عن محمد بن المثنى عن عثمان وهو
ابن عمر
الصفحه ٤١ : القول ليس كما قال بعض الفقهاء إن السكران الذي لا يعرف السماء من الأرض ولا
الذكر من الأنثى وأن رجلا لو