الصفحه ٢٥٠ : يُبايِعْنَكَ عَلى أَنْ لا
يُشْرِكْنَ بِاللهِ شَيْئاً ) (١) الآية .. فمن العلماء من قال هي منسوخة بالإجماع أجمع
الصفحه ٣٠٢ : في سبب نزول آية
الأنفال....................................................... ١٤٣
مطلب في أن تأليف
الصفحه ٨٧ : هو الذي وصله عن أبيه وفي هذا زيادة أن الرجل أسلّم فعلم
أن النبي صلىاللهعليهوسلم نبه على أنه لا
الصفحه ٩١ : عمرو بن دينار عن الحسن البصري قال قال
رجل للنبي صلىاللهعليهوسلم إن في حجري يتيما أفأضربه قال مما
الصفحه ٢٢٤ : يتوهم أنه يعني
بهذا فتح مكة وهذا غلط والذي عليه الصحابة والتابعون وغيرهم حتى كأنه إجماع كما
روى أبو
الصفحه ٢٢٦ : اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبارَ
السُّجُودِ ) (١) .. يجوز أن يكون (
فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ ) منسوخا
الصفحه ٢٦٨ : )............................................................... ١١٢
( قُلْ يا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ
إِنِّي عامِلٌ
الصفحه ٢٩٥ : )
(٠٧٠)
الأنعام
١٣٢
قوله تعالى (
وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ
الصفحه ١٧٤ : ) الى قوله (
وَبِئْسَ الْقَرارُ ) .. والذي قاله قتادة لا يمتنع قد تكون السورة مكية ثم ينزل
الشي
الصفحه ٢٧٢ : )..................................................... ٤٨
(
فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ
الصفحه ٢٧٨ :
نسخ بآيتين :
(
شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ ) الآية
الصفحه ٣٦ : بحديثة حجة إلا أن يقول حدثنا أو أنبأنا أو
سمعت ولكن الحجة في ذلك قول من قال الفرائض لا تقع باختلاف وإنما
الصفحه ٢٠٠ : ء من قال هذا منسوخ وانما كان هذا قبل أن يؤمر المسلمون بحرب
المشركين وليس سلاما من التسليم انما هو من
الصفحه ٦٣ :
مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ
فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ ) (١) فجعل المأيوس منه الحيض فدل
الصفحه ١٥٣ :
ولكن فيه دليل على أمانته ومما يدل على أن القرآن كان مؤلفا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما حدثنا