الصفحه ٢٠٦ : وأمروا أن يدعوا من دعوا الى أبيه المعروف
فإن لم يكن له أب معروف نسبوه الى ولائه المعروف فإن لم يكن له ولا
الصفحه ٢٩٧ : تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ )
(٠٤٦)
العنكبوت
٢٠٥
الصفحه ١٧٠ : .. [ قال أبو جعفر ] لم نجد
فيها مما يدخل في هذا الكتاب الا موضعا واحدا .. قال الله عز وجل (
وَاصْبِرْ
الصفحه ١٧٥ : فهي مكية .. [
قال أبو جعفر ] لم نجد فيها مما يدخل في هذا الكتاب غير حرفين قوله تعالى (
فَاصْفَحِ
الصفحه ٢٧٤ : )....................................................... ٦١
وفي العنكبوت :
(
وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ
الصفحه ٢٨٨ :
فاتحة الكتاب
محكمة
البقرة
فيها سبعة عشر موضعا
فيها أربعة
الصفحه ١٦٤ : أنبأنا
مالك عن أبي الزناد عن الاعرج عن أبي هريرة ان النبي صلىاللهعليهوسلم .. قال ليس المسكين الذي ترده
الصفحه ٤٥ : اذا مرو وإن حدوه قيل لهم ما
البرهان على ذلك وهل يمتنع الذي لا يروي مما حددتموه أن يكون يروي عصفورا وما
الصفحه ١٣٧ : ذي ناب من السبع قالت ان الله يقول (
قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ
الصفحه ٣٠ : فعمرة في الشهر الحرام بعمرة في الشهر الحرام .. وقال مجاهد ردته قريش
في ذي القعدة وفخرت بذلك فاعتمر في ذي
الصفحه ٩٤ : عباس لم يكن يقول بنفي الزاني ..
وأما القول الذي اختاره محمد بن جابر ففيه شيء وذلك أنه جعل واللذان
الصفحه ٢٤٣ : الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ
مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ
الصفحه ١٨٥ : فأبى أن يأكله حتى سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسأله فقال كل من ذي الحجة الى ذي الحجة .. [ قال أبو
الصفحه ١٤٢ : عليهم ولا تعنف بهم وكذا
كانت أخلاقه صلىاللهعليهوسلم أنه ما لقي أحدا بمكروه في وجهه ولا ضرب أحدا بيده
الصفحه ٨٠ : يطالبه برهن (
فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ ) (١) قال ولو جاز أن يكون هذا ناسخا للاول لجاز أن