الصفحه ٢٧١ : )....................................... ٢٥
وفي فاطر :
(
إِنْ أَنْتَ إِلاَّ نَذِيرٌ ) حكمها لا لفظها
الصفحه ١٠٨ :
وجل (
وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ ) .. وأما القول الثالث أن أمره إلى الله تعالى تاب أو لم
يتب
الصفحه ٢١١ :
والدليل على هذا
قوله ( وَنادَيْناهُ أَنْ
يا إِبْراهِيمُ ) (١) (
قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيا
الصفحه ١٩٨ :
توقفوا أن يأكلوا
لأحد شيئا اذا لم يكن ذلك على سبيل تجارة أو عوض وان أذن لهم صاحب الطعام فأباح
الله
الصفحه ٢٤٤ :
الإشعار أيضا في
حجة الوداع .. وفيه أيضا سنّة التقليد .. وفيه أن الإشعار والتقليد قبل الإحرام
الصفحه ١١ : [ قال أبو جعفر ] وإسناد الحديث صحيح
إلا أنه ليس حكمه حكم القرآن الذي نقله الجماعة عن الجماعة ولكنه سنة
الصفحه ٢٤٥ : طالب رضياللهعنه بسم الله الرحمن الرحيم امتنعوا من ذلك وأبوا أن يكتبوا
الا باسمك اللهم فأجابهم الى ذلك
الصفحه ٣٤ : ) (١) الآية .. وقد صح عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه أمر أصحابه بعد أن أحرموا بالحج ففسخوه وجعلوه عمرة
الصفحه ٣٦ : بحديثة حجة إلا أن يقول حدثنا أو أنبأنا أو
سمعت ولكن الحجة في ذلك قول من قال الفرائض لا تقع باختلاف وإنما
الصفحه ٣٧ :
عليك حج إن حصرت
وفي الآية ( فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ
الصفحه ٧٨ :
تعالى (
وَإِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ ) (١) .. فذهب قوم إلى أن هذه الآية في
الصفحه ٨٥ : الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ ) .. قال أن يطاع
فلا يعصى ويذكر فلا ينسى وأن يشكر فلا يكفر
الصفحه ٢٠٠ : ء من قال هذا منسوخ وانما كان هذا قبل أن يؤمر المسلمون بحرب
المشركين وليس سلاما من التسليم انما هو من
الصفحه ٩٢ : إنها منسوخة أبو مالك
وعكرمة والضحاك .. وممن قال أنها محكمة وتأويل قوله على الندب عبيدة وعروة وسعيد
بن
الصفحه ١٥٣ :
ولكن فيه دليل على أمانته ومما يدل على أن القرآن كان مؤلفا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما حدثنا