الصفحه ١٠ : نسخته وعلى هذا
الناسخ والمنسوخ (٢) .. وأصله أن يكون الشيء حلالا الى مدة ثم ينسخ فيجعل حراما
أو يكون
الصفحه ٨٠ :
إنها على الندب والارشاد لا على الحتم الشعبي .. ويحكى أن هذا قول مالك والشافعي
وأصحاب الرأي .. واحتج
الصفحه ٣٨ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم [ قال أبو جعفر ] فان قال قائل هذا متناقض رويتم عن القاسم
عن عائشة أن رسول
الصفحه ١٣٨ : .. والقول الرابع
يضم الى الآية ما صح عن النبي صلىاللهعليهوسلم قول حسن فيكون داخلا في الاستثناء الا أن
الصفحه ٢٤٠ : من قوله لبديل فقال عروة عند ذلك أي محمد أرأيت ان
استأصلت قومك هل سمعت ان أحدا من العرب اجتاح أصله
الصفحه ٤٧ : أبو فزارة زعموا عن أبي زيد عن ابن مسعود .. انه كان مع النبي صلىاللهعليهوسلم ليلة الجن وإنما توضأ
الصفحه ٢٥ : عبد الملك قال حدثنا زهير قال حدثنا أبو
اسحاق عن البراء .. أن الرجل منهم كان اذا نام قبل أن يتعشى في
الصفحه ١٠٦ : قال الله متول عقابه تاب أو لم يتب إن شاء عذبه وإن شاء عفا عنه وإن شاء أدخله
النار وأخرجه منها .. ومن
الصفحه ٨ : قاصا يقص فقال ما هذا قالوا رجل
محدث قال ان هذا يقول اعرفوني سلوه هل يعرف الناسخ من المنسوخ فسألوه فقال
الصفحه ٨٣ : .. وهو أن يكون معنى
نسختها نسخت الشدة التي لحقتهم أزالتها كما يقال نسخت الشمس الظل أي أزالته ومن
أحسن ما
الصفحه ١١٠ : حججت فدخلت على عائشة رضياللهعنها فقالت هل تقرأ سورة
المائدة قلت نعم قالت أما إنها آخر سورة نزلت فما
الصفحه ١٨١ : عن أبيه قال دخلت على عائشة فقالت لي يا ابن أختي هل تدري فيم أنزلت هذه
الآية ( وَلا تَجْهَرْ
الصفحه ٧ : أبي حصين عن عبد الرحمن السلمي .. قال مر علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
برجل يعظ قال هل عرفت الناسخ
الصفحه ٢٦٢ : والمنسوخ وعدد السور التي
فيها الناسخ دون المنسوخ وعدد السور التي فيها المنسوخ دون الناسخ وأوضحت فيه معنى
الصفحه ٢٥٣ : ان الندب والحض لا يقعان الا على بعض الليل دون بعض لأن قيامه ليس
مخصوصا به وقت دون وقت وأيضا فقد جا