الصفحه ١٥٨ : الله هذا أبو سفيان قد أمكن
الله منه بلا عهد ولا ميثاق فدعني فأضرب عنقه فقلت يا رسول الله اني قد أمنته
الصفحه ١٦١ :
تعالى (
وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً ) محكم لأنه لا بد
أن يبقى بعض المؤمنين لئلا
الصفحه ١٦٩ : الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا
عَنْ رَسُولِ اللهِ وَلا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ) (١) مذهب ابن
الصفحه ٢٠٦ : وأمروا أن يدعوا من دعوا الى أبيه المعروف
فإن لم يكن له أب معروف نسبوه الى ولائه المعروف فإن لم يكن له ولا
الصفحه ٢١٥ : غيرها نزل
بالمدينة حكم غيره علم أن المدنية نسخت المكية وجدنا في آل حم ثمانية مواضع ..
منها في حم عسق
الصفحه ٢٨٥ :
الى قوله (
وَالْخامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللهِ عَلَيْها إِنْ كانَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ٢٩٧ : )
الأحزاب
٢٠٧
قوله تعالى (
لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَلا أَنْ تَبَدَّلَ
الصفحه ١٣١ : السيف (
فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (٥) .. [ قال أبو جعفر ] هذا خبر لا يجوز أن
الصفحه ١٥١ : معاذ عن سماك عن عكرمة عن ابن عباس ان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم آخى بين أصحابه فكانوا يتوارثون بذلك
الصفحه ١٥٩ : من أصول الدين يعرفها أهل اللغة ويحتاج الناس جميعا الى
معرفتها وهي الأسماء الديانية وذلك أنه يقال آمن
الصفحه ١٦٠ : والنساء والصبيان لأنهم ليست سبيلهم أن
يقاتلوا ومعنى ( لا يُؤْمِنُونَ
بِاللهِ ) لا يؤمنون بانه لا معبود
الصفحه ١٧١ : جعفر ] محال أن يكون هاهنا نسخ لأنه خبر والنسخ في الاخبار محال
ولو جاز النسخ فيها ما عرف حق من باطل ولا
الصفحه ٢٠٥ : أو ما تعلم أن الله أنزل التوراة على
موسى وخلفها موسى فينا ومعنا فقال النبي صلىاللهعليهوسلم لليهود
الصفحه ٢٢٠ :
يخبر ان من مات
على الكفر يخلد في النار .. ومن مات على الإيمان واتبعه وأطاعه فهو في الجنة فقد
درى
الصفحه ٢٥٢ : ابن زيد ان هذا منسوخ وانه كان قبل الأمر بالقتال
فلما أمر بالقتال أمر بالغلظة والشدة على الكفار