الصفحه ٢٨٧ : آيات
متواليات نسخها
(
إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ
الصفحه ٢٩٩ : ................................................................. ٢٢
مطلب إجماع العلماء
على أن المشايخ والعجائز الذين لا يطيقون الصيام لهم الإفطار............. ٢٣
الصفحه ٣٠٢ : في سبب نزول آية
الأنفال....................................................... ١٤٣
مطلب في أن تأليف
الصفحه ٦ : .. وقال قوم
النسخ في الأمر والنهي خاصة .. وقول سادس عليه أئمة العلماء وهو ان النسخ إنما
يكون في المتعبدات
الصفحه ١٥ : ما نسخ الله عز وجل من
القرآن القبلة وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما هاجر الى المدينة وكان
الصفحه ١٨ : الْوُسْطى ) (١) الآية [ قال أبو جعفر ] أما ما ذكر في الحديث فالصلاة
الوسطى صلاة العصر .. ويقال إن هذا نسخ أي
الصفحه ٨٧ : هو الذي وصله عن أبيه وفي هذا زيادة أن الرجل أسلّم فعلم
أن النبي صلىاللهعليهوسلم نبه على أنه لا
الصفحه ٩١ : عمرو بن دينار عن الحسن البصري قال قال
رجل للنبي صلىاللهعليهوسلم إن في حجري يتيما أفأضربه قال مما
الصفحه ١٩٠ : وكانوا يستحبون ألاّ يجاوز أحدهم بصره موضع
سجوده .. [ قال أبو جعفر ] وأكثر العلماء على ان الخشوع في الصلاة
الصفحه ٢٠٤ : قال هي منسوخة احتج بأنها
مكية .. وقول مجاهد أحسن لأن أحكام الله تعالى لا ينبغي أن يقال فيها أنها
الصفحه ٢١٤ : وعراقيبها حبا لها وهذا الاولى لأنه لا يجوز
أن ينسب الى نبي من الأنبياء انه عاقب خيلا ولا سيما بغير جناية
الصفحه ٢٢٤ : يتوهم أنه يعني
بهذا فتح مكة وهذا غلط والذي عليه الصحابة والتابعون وغيرهم حتى كأنه إجماع كما
روى أبو
الصفحه ٢٢٦ : اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبارَ
السُّجُودِ ) (١) .. يجوز أن يكون (
فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ ) منسوخا
الصفحه ٥ : شريعة من كان قبله. ومرسل بأمر قد علم الله عزّ وجلّ انه الى وقت
يعينه ثم ينسخه بما هو خير للعباد في
الصفحه ٥٧ : اليمين [ قال أبو جعفر ] وهذا قول شاذ
أما سبي أوطاس فقد يجوز أن يكون الإماء أسلمن فجاز نكاحهن وأما