الصفحه ٨٦ :
الرزاق قال أنبأنا معمر عن الزهري عن سالم عن ابن عمر ان النبي صلىاللهعليهوسلم .. لعن في صلاة الفجر بعد
الصفحه ٩٥ :
محصنين رجما في
سنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم .. [ قال أبو جعفر ] هذا نص كلام ابن عباس فتبين أن
الصفحه ١٠٣ : وَأَنْتُمْ سُكارى حَتَّى
تَعْلَمُوا ما تَقُولُونَ ) (١) أكثر العلماء على أنها منسوخة غير أنهم يختلفون في
الصفحه ١١٧ : فسألته عن المسح .. فقال
أمرنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن نجعل للمقيم يوما وليلة وللمسافر ثلاثة أيام
الصفحه ١٥٧ : وَإِمَّا فِداءً ) (٢) .. فممن قال هذا الحسن رواه عنه أشعب أنه كان يكره قتل
الأسير صبرا وقال ( فَإِمَّا
الصفحه ١٦٧ : رواية جبير عن الضحاك عن ابن عباس (
اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ
الصفحه ١٨٨ :
على قلبي فأستغفر
الله في اليوم والليلة مائة مرة .. وفي السير أن كبراء قريش جاءوه فقالوا يا محمد
قد
الصفحه ١٩٦ :
حدثنا الدراوردي
عن عمرو بن أبي عمرو عن عكرمة ان رجالا من أهل العراق سألوا ابن عباس كيف ترى في
هذه
الصفحه ٢٢٢ : عليهم من المنّ فليس فيه حجة لأن أبا بكر الصديق إنما
منّ على الأشعث لأنه مرتد فحكمه أن يستتاب وانما منّ
الصفحه ٢٤٩ : أَنْفَقُوا ) (٢) وأكثر العلماء على أنها منسوخة .. قال قتادة (
وَإِنْ فاتَكُمْ شَيْءٌ مِنْ أَزْواجِكُمْ إِلَى
الصفحه ١٢ :
الاصلاح للعباد .. وقد علم الله جل ثناؤه العاقبة في ذلك وعلم وقت الأمر به أنه
سينسخه الى ذلك الوقت فكان
الصفحه ٢٠ : عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّباعٌ بِالْمَعْرُوفِ ) قال عفوه أن يقبل
الدية في العمد واتباع
الصفحه ٢٢ : [ قال أبو جعفر ]
فهذان قولان على أن الآية ناسخة .. وقال أبو العالية والسدي هي منسوخة لأن الله
تعالى كتب
الصفحه ٢٦ : الله بعذاب .. فصح أن الآية غير منسوخة وان المعنى (
وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً ) (٣) أدعوهم الى الله
الصفحه ٢٧ : أبو جعفر ] وانما قلنا إن البين أن منها منسوخا وهو (
فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا ) لأن المؤمنين كانوا بمكة