الصفحه ٧٧ : أعتقتك .. قال أحمد بن
محمد الأزدي ففي هذا الحديث بيع الحرّ في الدين وقد كان ذلك في أول الاسلام يباع
من
الصفحه ٨٠ : فجعل النبي صلىاللهعليهوسلم شهادة خزيمة شهادة رجلين واحتجوا بهذا الحديث انه صلىاللهعليهوسلم ابتاع
الصفحه ٨٢ : هذا فقال لم يقم فقد كذب وفي حديث ابن عباس تبين ما أراد كما
حدثنا .. محمد بن جعفر الأنباري قال حدثنا
الصفحه ٨٣ : الخلائق هؤلاء الذين كذبوا على الله » .. ففي هذا
الحديث معنى حقيقة الآية وأنه لا نسخ فيها وإسناده لا يدخل
الصفحه ٨٤ : ) (٢) ليس في هذا ناسخ ولا منسوخ لأن الحديث عن النبي صلىاللهعليهوسلم لا صمت يوما أنه لا يحل لأحد أن يصمت
الصفحه ٨٧ : يُعَذِّبَهُمْ
فَإِنَّهُمْ ظالِمُونَ ) فأسلّم الرجل وحسن إسلامه وهذا الحديث وإن كان منقطعا
فإنما ذكرناه لأن سالما
الصفحه ٩٣ : ناسخة للأولى وإن كان يحتمل ذلك فالحديث عن النبي صلىاللهعليهوسلم يدل على غير ذلك كما قرأ عليّ .. عليّ
الصفحه ١١٠ : وجدتم فيها حلالا فاستحلوه وما
وجدتم فيها حراما فحرموه .. [ قال أبو جعفر ] ومما يحتج به في هذا حديث عمر
الصفحه ١٢٠ : ابن عباس الا أنه من رواية الحجاج بن أرطاة عن عطية عن ابن عباس
وعطية والحجاج ليسا بذاك عند أهل الحديث
الصفحه ١٢٢ : وعند أهل الحديث
.. قال الأوزاعي إذا خرج وقتل قتل وإن أخذ المال وقتل صلب وقتل مصلوبا وإن أخذ
المال ولم
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يحكم بينهم بما في كتابنا وهذا إسناد مستقيم وأهل الحديث يدخلونه في
المسند وهو مع هذا قول جماعة
الصفحه ١٤٠ : فتبين بهذا الحديث وبظاهر
الآية ( إِنَّ الَّذِينَ
فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً ) هم أهل البدع
الصفحه ١٤٢ : فلان معروفا وعرفا وعارفة .. وفي الحديث العرف
أن تعفو عمن ظلمك وتعطي من حرمك وتصل من قطعك .. وهذا من
الصفحه ١٤٧ :
وفي هذا الحديث
بيان معنى الآية لمن كان من أهل العلم وذلك ان ابن عمر لم يقبله رسول الله
الصفحه ١٥٠ : الغنائم لأحد قبلنا .. وفي الحديث انهم لما أسرعوا الى أكلها أنزل
الله تعالى ( لَوْ لا كِتابٌ
مِنَ اللهِ