الصفحه ١٢٩ :
كانت نكرة .. وقد صح عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه لاعن بين العجلانيين بعد العصر فخصها بهذا ويقال ان
الصفحه ١٣٩ : ء على انه قد صح عن جماعة من الصحابة كراهة ذلك منهم
علي بن أبي طالب قال اذا سمعته يقول باسم المسيح فلا
الصفحه ١٤٥ :
وأن له أن يرضخ
لمن يقاتل اذا كان ذلك في صلاح للمسلمين يتأول قائل هذا ما صح عن ابن عباس كما
حدثنا
الصفحه ١٥٩ : وكذا لكل ما
أسكر كثيره خمر اسم اسلامي كما صح عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كل مسكر خمر وكذا كل من كفر
الصفحه ١٦٣ : ) (٣) فاذا صح أن المسكين هو الذي لا شيء له
__________________
(١) سورة : البقرة ،
الآية : ٦١
(٢) سورة
الصفحه ١٧١ : أعمالهم بالصحة والسرور في المال
والأهل والولد ( وَهُمْ فِيها لا
يُبْخَسُونَ ) (١) قال ..ينقصون قال ثم
الصفحه ٢٠١ : للكفار يدل على صحة الاستثناء الذي بعده
وقولهم يتبعهم ضلاّل الجن والإنس يدل على صحته أن الكلام عام .. وقد
الصفحه ٢١١ : عليهماالسلام قد فعل ما أمر به .. وأما القول الثاني فلو صح عن أهل
التأويل لما امتنع القول به .. والقول الأول
الصفحه ٢٢٠ : في الدنيا وهذا أصح قول وأحسنه لا يدري صلىاللهعليهوسلم ما يلحقه وإياهم من مرض وصحة وغنى وفقر وغلا
الصفحه ٢٢٧ : أن يكون ندبا لا حتما ويجوز أن يكون منسوخا بما صح
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه لا يجب على أحد
الصفحه ٥١ : هو قال لا [ قال أبو جعفر ] قد ذكرنا النبيذ الذي في السقاية بما فيه
الكفاية على أن هذا الحديث لا يحل
الصفحه ٢٣٦ : الحديث ان قوله تعالى (
ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ ) (١) الأوّل خلاف الثاني وانه جعل لرسول الله
الصفحه ٢٥٦ :
ناسخة لها لأنها
بعدها وجاز أن تكونا واجبتين وقد ثبت وجوبهما وان كان حديث قيس بن سعد بن عبادة
ربما
الصفحه ١٣ : » .. [ قال أبو جعفر ] وفي
الحديث لفظة شديدة الإشكال وهو قولها فتوفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهن مما نقرأ
الصفحه ١٦٦ :
سفيان وحدثنا زبيد عن محمد بن عبد الرحمن قال أبو عبد الرحمن حكيم بن جبير ضعيف في
الحديث وانما ذكرناه لقول