الصفحه ١٧٤ : الا آيتين منها نزلتا بالمدينة قوله (
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً
الصفحه ١٨٢ : ابن عباس انهن نزلن بمكة .. ثم لم نجد فيهن مما يدخل في هذا الكتاب الا
موضعا واحدا قال الله عز وجل
الصفحه ١٨٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم الا أنه قد تؤول حديث ابن عمر انه منسوخ كما حدثنا .. بكر
بن سهل قال حدثنا عبد
الصفحه ١٨٦ : وهو قول الشافعي وأحمد وأبي ثور الا ان مالكا يقول شاة عن الغلام وشاة عن
الجارية والشافعي وأصحاب الحديث
الصفحه ١٩٠ : وكانوا يستحبون ألاّ يجاوز أحدهم بصره موضع
سجوده .. [ قال أبو جعفر ] وأكثر العلماء على ان الخشوع في الصلاة
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوسلم قال .. لا يحتلبن أحدكم ماشية أخيه الا باذنه أيحب أحدكم أن تؤتى مشربته
فتكسر خزانته فينقل طعامه
الصفحه ٢٠٠ : معنى الناسخ والمنسوخ الا في هذه الآية .. قال سيبويه وزعم أبو الخطاب أن
مثله يعني مثل قولك الحمد لله مما
الصفحه ٢٠٣ : انهن نزلن بمكة .. [ قال أبو جعفر ] لم نجد فيهن الا موضعين
.. أحدهما في سورة القصص قوله تعالى (
وَإِذا
الصفحه ٢٣٠ : الحديث وكان يجب
أن يكون فأدخل الأبناء الجنة بصلاح الآباء الا انه يجوز أن يكون المعنى على ان
الآباء يلحقون
الصفحه ٢٣١ : حتى يكون موافقا لقوله عز وجل (
وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلاَّ ما سَعى ) .. ومنهم من قال
لا يعمل أحد
الصفحه ٢٣٥ : وفرقها في المجاهدين ولم يعط الأنصار منها
شيئا الا لرجلين سهل بن حنيف وأبي دجانة سماك بن حرشة ولم يأخذ
الصفحه ٢٤٠ : ذلك بخلق لها ولكن حبسها حابس الفيل .. ثم قال والذي
نفسي بيده لا يسألون خطة يعظمون فيها حرمات الله الا
الصفحه ٢٤٢ : وانقلب منهم أبو جندل بن سهيل فلحق بأبي بصير فجعل لا يخرج
من قريش رجلا قد أسلّم الا لحق بأبي بصير حتى
الصفحه ٢٤٤ : أمته وما شاور قوم
الاّ هدوا لأرشد الأمور وقال سفيان الثوري بلغني أن المشورة نصف العقل حدثني ..
أحمد بن
الصفحه ٢٤٩ :
الكوافر لا يكون
الا للنساء ولا يجمع كافر على كوافر .. والحجة فيه (
وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ