الصفحه ١٣٦ :
قال الله تعالى (
قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ
أَنْ
الصفحه ١٣٧ :
أطعمه أهلي إلا
حمر لي قال أطعم أهلك من سين مالك وإنما كرهت لكم حوال القرية فاحتجوا بهذا الحديث
في
الصفحه ١٣٨ : .. والقول الرابع
يضم الى الآية ما صح عن النبي صلىاللهعليهوسلم قول حسن فيكون داخلا في الاستثناء الا أن
الصفحه ١٤٨ : (
وَما لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمُ اللهُ ) يعني الكافرين وقول ابن أبزى كقول الضحاك (
وَما كانَ اللهُ
الصفحه ١٥٣ : سورتان أو ثلاث قال ولم يحفظ
القرآن أحد من الخلفاء الا عثمان بن عفان وسالم مولى أبي حذيفة بقي عليه منه شي
الصفحه ١٥٥ : وذو الحجة والمحرم .. [ قال أبو جعفر ] ولا أعلم أحدا
قال هذا الا الزهري .. والدليل على غير قوله صحة
الصفحه ١٥٩ : قال لما كان محمدا صلىاللهعليهوسلم قد جاء من البراهين بما لا يكون الا من عند الله تعالى
وكان من كفر
الصفحه ١٨٠ : إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ
أَشُدَّهُ ) (١) حدثني .. جعفر بن مجاشع قال حدثنا إبراهيم
الصفحه ١٨١ : الآية لأن فيه هذا التوقيف عن عائشة والمعروف من كلام العرب أن
الصلاة الدعاء ولا يقال للقراءة صلاة إلاّ
الصفحه ٢٢١ : من قال هي ناسخة ولا
يجوز أن يقتل الأسير ولكن يمنّ عليه أو يفادى به .. ومنهم من قال لا يجوز الأسر
الا
الصفحه ٢٢٤ : وقتادة وفي تسمية فتح الحديبية فتحا أقوال للعلماء
مثبتة لو لم يكن فيها الا ان الله عز وجل أنزل على نبيه
الصفحه ٢٢٧ : بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى
الْخاشِعِينَ ) (١) .. ثم قال (
وَسَبِّحْ بِحَمْدِ
الصفحه ٢٣٤ : إلا موضعا واحدا ..قال عز وجل (
ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ
الصفحه ٢٤٦ : يؤخذ منها شيء الا
بالحق .. وفيه طهارة النخامة لأن أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان اذا تنخم منهم
الصفحه ٢٤٨ : مالك والشافعي ان هذا الحكم غير منسوخ قال الشافعي وليس
لأحد هذا العقد الا الخليفة أو رجل يأمره لأنه يلي