الصفحه ٢٥٧ : والتمر الا صاع .. فممن قال لا يجزي من البر الا صاع الحسن ومالك والشافعي
وأحمد ويروى هذا القول عن علي بن
الصفحه ٥٦ : وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ
مَرْيَمَ وَما أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا إِلهاً
الصفحه ١٩١ : هذه .. فأولاهن قوله (
الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلاَّ زانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا
الصفحه ٢٤١ : صلىاللهعليهوسلم نخامة الا وقعت في يد رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده واذا أمرهم ابتدروا أمره
واذا توضأ كادوا يقتتلون
الصفحه ٢٤٧ : إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها
إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) (١) ومن أحسن ما قيل في هذه الآية ما
الصفحه ٦ :
شاء .. وهذا القول أعظم لأن النسخ لم يكن الى النبي صلىاللهعليهوسلم الا بالوحي من الله إما بقرآن
الصفحه ٢٩ : ) (٢) أي لا إله الا الله عليها قاتل رسول الله صلىاللهعليهوسلم وإليها دعا ( فَإِنِ انْتَهَوْا
فَلا
الصفحه ٨٤ : نجد في هذه السورة بعد تقصّ شديد مما ذكروه في الناسخ
والمنسوخ الا ثلاث آيات ولو لا محبتنا أن يكون
الصفحه ١٣٤ : حَصادِهِ ) لو كان للزكاة المفروضة وجب أن يعطي وقت الحصاد وقد جاءت
السنة وصحت أن الزكاة لا تعطى الا بعد
الصفحه ١٧٩ : للمشركين ولا فرضه ولا أبيح أو فرض فأما قول الله تعالى (
وَما كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ
الصفحه ١٨٧ : إِلاَّ إِذا تَمَنَّى
أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ
الصفحه ٢٦٣ : لقول النبي
صلىاللهعليهوسلم : « اني نهيتكم عن ادخار لحوم الأضاحي أن تدخروها فوق ثلاث
ألا فادخروها ما
الصفحه ٤٢ : .. وقد قال عبد الله بن المبارك ما صح تحليل النبيذ الذي يسكر كثيره
عن أحد من الصحابة ولا التابعين الا عن
الصفحه ٥٨ : تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ ) الآية فأمرنا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن نواكلهن ونشاربهن ونصنع كل شيء إلا
الصفحه ٦٥ : أراد أن يطلق امرأته أن يطلقها
إلا اثنتين لقول الله عز وجل (
الطَّلاقُ مَرَّتانِ ) ثم إن شاء طلق الثالثة