الصفحه ١٢٧ : الشاهد لا يكون عليه يمين في شيء من الاحكام غير هذا
المختلف فيه فيرد الاختلاف فيه الى ما أجمع عليه لأنه
الصفحه ١٣٧ : ذي ناب من السبع قالت ان الله يقول (
قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ
الصفحه ١٤٧ : ومن معه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم قابلين منه كانوا هم العكارين الراجعين الى ما كانوا عليه من بذل
الصفحه ٤٥ : ثم كان من الصحابة من هو على ذلك وبه يفتون اشدهم فيه علي بن أبي
طالب رضياللهعنه يخاطبهم نصا بأن ما
الصفحه ١٥٩ : به قد ينسب ما لا يكون الا من عند الله الى غير الله كان مشركا .. وقد
أدخلت الآية الرابعة في الناسخ
الصفحه ١١ :
على النسيان لا
على النسخ .. وقد تأول مجاهد وقتادة أو ننسأها على هذا من النسيان وهو معنى قول
سعد بن
الصفحه ٣٧ :
عليك حج إن حصرت
وفي الآية ( فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ
الصفحه ٤١ : قال له وأشار الى السماء ما هذه فقال الأرض لم يكن
سكران لأنه قد فهم عنه كلامه ولو كان الأمر على هذا لما
الصفحه ٢٦٣ :
والنسخ في لغة
العرب رفع الشيء وفي القرآن على وجهين .. أحدهما نقل الكتابة من موضع الى موضع
وذلك
الصفحه ٢٣٩ : تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ) (١) .. فنسخ الله بهذا على قول جماعة من العلماء ما كان النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٠ : محمد بن جرير في أنها أمر لازم وأنه واجب على كل من اشترى
شيئا الى أجل أن يكتب ويشهد وإن اشتراه بغير أجل
الصفحه ٢٦ :
من الله كما قال (
وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ
الصفحه ٩ :
النسخ واحتجوا
بآيات من القرآن تأولوها على نسخ القرآن بالسنة ستمر في السور إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٦٤ : الى من بقي وقد أجمع الجميع
على انه اذا فقد من ذكر في الآية رجع سهمه الى من بقي وأيضا فانه لا يجوز ولا
الصفحه ١٦ : المقدس والكعبة بين يديه وبعد ما هاجر الى
المدينة ستة عشر شهرا ثم صرف الى الكعبة [ قال أبو جعفر ] قال وفي