الصفحه ٥٣ : ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ ) (١) قال ما فضل عن العيال .. فهذا القول بين وهو مشتق من عفا يعفو
الصفحه ١٨٣ : فيه وقد أجمع من تقوم به الحجة من
العلماء على أن راكب الدابة يضمن ما أصابت بيديها فقد صحّ أن المعنى
الصفحه ٣٠٠ :
المطلب
صفحة
مطلب في الرد على من
قال بتحليل النبيذ وبيان النبيذ الذي كانوا
الصفحه ٢٦٦ : المصنف في السور التي فيها المنسوخ دون الناسخ فكان الساقط في العدد هنا
مقتضى ما عليه المصنف سورة الجمعة
الصفحه ٥٧ : ء المجوسيات والوثنيات فالعلماء على تحريمه الا ما رواه يحيى بن أيوب عن ابن
جريج عن عطاء وعمرو بن دينار أنهما
الصفحه ٢٣٦ :
أنت وهذا الى أبي
بكر الصديق فجئت أنت تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها
فقال
الصفحه ٢٤١ : محمد
أول ما نقاضيك عليه أن ترده اليّ فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : « إنّا لم نقض الكتاب بعد » قال
الصفحه ٢٣٥ : خلاف ما كان للنبي صلىاللهعليهوسلم وحده ويبين لك هذا الحديث حين تخاصم علي والعباس الى عمر
بن الخطاب
الصفحه ١٤٥ : .. والقول الثالث أن الأنفال
ما ند من المشركين الى المسلمين بغير قتال قول عطاء والحسن كما قرئ ..على أحمد بن
الصفحه ١٥٤ : قيل قد ذكرنا ما
لزيد بن ثابت سوى هذا على ان حرف عبد الله الصحيح انه موافق لمصحفنا يدلك على ان
أبا بكر
الصفحه ٢٤٥ : صلىاللهعليهوسلم وبيّنه وانما كان ذلك من عمر كراهية لإعطاء الدنيّة في
الإسلام .. وفيه هذا ما قاضى عليه محمد بن عبد
الصفحه ٢٤٩ : ءٌ مِنْ أَزْواجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ فَعاقَبْتُمْ فَآتُوا
الَّذِينَ ذَهَبَتْ أَزْواجُهُمْ مِثْلَ ما
الصفحه ١٧ : من مكة الى المدينة على دابته وفي ذلك
أنزل الله ( فَأَيْنَما
تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ ) (٣) قال
الصفحه ١٥ : ما نسخ الله عز وجل من
القرآن القبلة وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما هاجر الى المدينة وكان
الصفحه ١٨٧ : وزاد فيه وانهن لهن الغرانيق العلى .. ولو صح هذا لكان له
تأويل قد ذكرناه في أول الكتاب وأفظع من هذا ما