الصفحه ٨٢ : به العبد من خطيئة عوقب على ذلك بما
يلحقه من الهم والحزن في الدنيا .. فهذه أربعة أقوال قرأ علي .. أحمد
الصفحه ٤٢ : هي المجمع عليها ولا يدخل فيها ما اختلف فيه فهذا ظلم من القوم يجب
على قائله أن لا يحرّم شيئا اختلف فيه
الصفحه ٢٦٨ : وَرِضْواناً )................................... ٢
( ما عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ
الصفحه ١٤٠ : هذا نسخ لانه معروف في اللغة أن
يقال لست من فلان ولا هو مني اذا كنت مخالفا له منكرا عليه ما هو فيه
الصفحه ٥٤ : منسوخ إلا على ما ذكرناه .. وقد قال بعض
الفقهاء ما أعرف أنه في الوعيد أشد ولا آكد على المسلمين من قوله
الصفحه ٩٧ : أبو جعفر
] وقد أشكل هذا الحديث على بعض أهل العلم وتحيروا في معناه حتى حمله على ما يتعدى
ولا يجوز قال
الصفحه ٢٢٢ : كفروا قبل الأسر
قتلناهم فاذا كان الأسر جاز القتل والمفاداة والمنّ على ما فيه الصلاح للمسلمين
وهذا القول
الصفحه ٢٣ : مكشوفا
وما نقل على هذه الصورة فهو الحق الذي لا يشك فيه أنه من عند الله ومحظور على
المسلمين أن يعارضوا ما
الصفحه ٢٦٥ : لهم في ذلك من الدراية وانما يعتمدون على الرواية .. وقال
جماعة يقع النسخ على الأمر والنهي وعلى ما قبل
الصفحه ١٥٧ : وَخُذُوهُمْ ) أي خذوهم أسرى
للقتل أو المنّ أو الفداء فيكون الامام ينظر في أمور الأسارى على ما فيه من الصلاح
من
الصفحه ٩٤ : ء سنذكره في موضعه .. ومما يدل
أيضا على ما قلنا أن أحمد بن محمد الأزدي حدثنا .. قال حدثنا أبو شريح محمد بن
الصفحه ٩٦ : ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ ) (١) .. وممن قال ان الأولى بقول الشافعي أن تنفى الأمة نصف سنة
الصفحه ٢٧٢ : لَهُمْ
)............................... ٣٥
وفي ق :
(
فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ
الصفحه ٨٣ :
تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ ) (١) لحقتهم منها شدة حتى نسختها ما بعدها وفي هذا معنى لطيف
الصفحه ٥٩ : .. وأما قول من قال اذا طهرت من الحيض صلت وإن لم تغتسل إذا دخل
عليها وقت صلاة أخرى فخارج أيضا عن الاجماع