الصفحه ٩٢ : جعفر ] فهذا أحسن ما قيل في
الآية أن تكون على الندب والترغيب في فعل الخير والشكر لله جل ثناؤه فأمر الله
الصفحه ٨١ :
ان علي بن أبي
طلحة روى عن ابن عباس في قوله تعالى (
ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها
الصفحه ٢١٧ : مجاهد عن ابن عباس أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال .. قل لا أسألكم على ما أنبئكم به من البيان والهدى
الصفحه ١٠٢ : المعنى إلا به وما كان منافيا فأما ما صح معناه وهو متلو
فبعيد من الناسخ والمنسوخ والعلة الأخرى الحديث عن
الصفحه ٢٤٣ : صلىاللهعليهوسلم لما أراد العمرة من المدينة أهلّ من ذي الحليفة سنة ست ثم أقام الأمر على ذلك
كما روى مالك عن نافع عن
الصفحه ٦٧ : ) (١) فرجع الى الأول ولو كان على ما روي عن ابن عباس لم تكن
المختلعة إلا من طلقت تطليقتين وهذا مما لا يقول به
الصفحه ٦٠ : ء وقيل من الذنوب .. قال عطاء المتطهرين بالماء وهذا أولى بسياق الآية والله
أعلم .. فأما الآية الثانية
الصفحه ٢٠٩ : ذلك فأنزل الله (
أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا
آلَ
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوسلم حول الكعبة
فاستسقى فأتي بنبيذ من نبيذ السقاية فشمه فقطب فصب عليه من ماء زمزم ثم شرب فقال
رجل أحرام
الصفحه ٨٤ : الكتاب مشتملا على كل ما ذكر منها
لكان القول فيها أنها ليست بناسخة ولا منسوخة ونحن نبين ذلك إن شاء الله
الصفحه ١٥٢ : الفارسي قال حدثنا ابن عباس قال قلنا لعثمان
بن عفان رضياللهعنهما ما حملكم على أن عمدتم الى الانفال وهي من
الصفحه ٥٨ : النكاح قالت اليهود
وما يريد محمد أن يدع شيئا من أمرنا الا خالفنا فيه [ قال أبو جعفر ] فدل هذا
الحديث على
الصفحه ٢٧٨ : )................................................ ١٩٠
نسخه (
فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ
الصفحه ٩٥ : حديث عبادة منسوخ منه الجلد الذي على الثيب واحتجوا
بأحاديث سنذكرها منها ما فيها كفاية .. فمنها ما قرأ
الصفحه ٧٢ :
في هذا نسخ وإنما
هو نقصان من الحول حجته ان هذا مثل صلاة المسافر لما نقصت من أربعة إلى اثنين لم
يكن