الصفحه ٢٧٠ :
وفي طه :
( فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ
الصفحه ٥٠ : عاضده جماعة من أشكاله
[ قال أبو جعفر ] ثم رجعنا الى متن الحديث فقلنا لو صح ما كانت فيه حجة لمن احتج
بل
الصفحه ٣٣ : الثاني بعد الأول عند أحد من
النحويين علمته فإذا كان الأمر على هذا فالأولى أن يؤتى بالأشهر الحرم على ما
الصفحه ٢٣١ : .. وقد خالفه عبيد الله بن عبد الله بن عتبة وعبد الله من الإتقان
على ما لا خفاء به كما حدثنا .. بكر بن سهل
الصفحه ٢٣٨ : قوما الى بلاد
أمرهم أن لا يقاتلوا حتى يدعوا من عزموا على قتاله الى الإسلام .. وهذا قول مالك
بن أنس في
الصفحه ١٥٦ : خلفي فوضع يده على منكبي
وترحم عليه وقال ما من أحد ألقى الله بعلمه أحب اليّ من هذا ان كنت أظن ليجمعنه
الصفحه ٢٥١ : مَا اسْتَطَعْتُمْ ) (٢) قد ذكرناه في سورة آل عمران وذكرنا قول من قال أنه ناسخ
لقوله تعالى ( يا
الصفحه ١٩ : لا إلا ما في كتابي هذا فأخرج
كتابا من قراب سيفه فاذا فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على ما سواهم
الصفحه ٢٩٨ :
قوله تعالى (
ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى )
(٠٧)
الحشر
الصفحه ٢١٥ : غيرها نزل
بالمدينة حكم غيره علم أن المدنية نسخت المكية وجدنا في آل حم ثمانية مواضع ..
منها في حم عسق
الصفحه ٣٠ : للمسلمين إذا اعتدى عليهم أحد أن
يقتصوا منه فنسخ الله ذلك وصيره إلى السلطان فلا يجوز لأحد أن يقتص من أحد إلا
الصفحه ١٥٨ :
سفيان على عجز
بغلته في الليلة التي كان في صبيحتها ما كان من دخول رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكة
الصفحه ١٠ : والاباحة والمنع.
باب
النسخ على
كم يكون من ضرب
أكثر النسخ في
كتاب الله تعالى على ما تقدم في الباب الذي
الصفحه ٥٢ : حلالا ثم حرم ويدل على ما قال حديث
ابن عباس .. قال لما أنزل الله عز وجل (
الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي
الصفحه ٢٢٩ : الله صلىاللهعليهوسلم في ذلك وكان يقول كلما قام من مجلس قال سبحانك اللهم
وبحمدك لا إله الا أنت