الصفحه ١٢٤ : قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَداءَ بِالْقِسْطِ ) (١) .. وأما ما في السنة فحديث البراء .. [ قال أبو جعفر ] حدثنا
الصفحه ١٢٥ : إذا شهدوا فهذه ثلاثة أقوال .. والقول الرابع أن هذا ليس في الشهادة التي
تؤدى وأما الشهادة هاهنا بمعنى
الصفحه ١٣٤ :
فخرج عن قولهم لم يلتفت الى قوله ولم يعد خلافا فبطل هذا .. وأما القول بأنها
الصدقة المفروضة فيعارض بأشيا
الصفحه ١٣٦ : إما بزيادة أو بنقصان من الحد الواجب .. وأنشد :
أعطوا هنيدة
تحدوها ثمانية
ما في
الصفحه ١٤٥ : عبد الله بن العباس عن الأنفال فقال الفرس من
النفل ثم عاد يسأله فقال ابن عباس ذلك أيضا ثم عاد فقال أما
الصفحه ١٥٠ : بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً ) (٢) فجعل الله النبي والمؤمنين في أمر الأسارى بالخيار إن
شاءوا قتلوهم وإن شاءوا
الصفحه ١٦٢ : مسكين .. وأنشد أهل اللغة :
أما الفقير الذي
كانت حلوبته
وفق العيال فلم
يترك له
الصفحه ١٦٥ : مؤنته فيعانون على ذلك وان كانوا
أغنياء .. واما ( وَفِي الرِّقابِ ) (١) فأكثر العلماء على انهم المكاتبون
الصفحه ١٧٨ :
الأولى منها
قال الله عز وجل (
إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُما أَوْ كِلاهُما فَلا
الصفحه ١٨١ : رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً ) (١) وإما أن تكون الآية منسوخة بقوله (
وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ
الصفحه ١٨٥ : نسخت العقيقة قول لا دليل معه فيه .. والذي روي عن محمد بن علي نسخت الضحية كل ذبح
معناه كل ذبح مكروه وأما
الصفحه ١٨٦ : على حديث أمر كرز والحجة لمالك الحديث ان فاطمة
عقت عن الحسن والحسين بكبشين .. وأما الحسن البصري فانه
الصفحه ١٩٤ : بالمتاع الجهاز ولكن سواه من الجادة. أما
منزل ينزله قوم من ليل أو نهار أو خربة يدخلها الرجل لقضاء حاجة أو
الصفحه ١٩٨ : هذا ( ليس في الأعمى
حرج ) وهذا القول بعيد لا ينبغي أن يحمل عليه كتاب الله الا بحجة قاطعة .. وأما
قول
الصفحه ٢٠٨ : مجاهد وسعيد بن جبير وعكرمة قال مجاهد لئلا تكون كافرة أمّا
للمؤمنين وهذا القول يبعد