الصفحه ٧٠ : ) (٣) فبين الله جل ثناؤه الميراث وترك النفقة والوصية .. [ قال أبو جعفر ] وأما
قول من قال انه عام بمعنى
الصفحه ٧٣ : يَنْفَضُّوا
) فمعنى تفيض به تزول به لأنها لا تزول عن مكانها إلا بهذا فقد صارت تفيض به ..
وأما قول من قال
الصفحه ٧٨ : ) فما الذي يمنع أن يكون الإعسار في مثل هذا وأما احتجاجه
بالنحو فلا يلزم قد يجوز أن يكون التقدير وإن كان
الصفحه ٨٠ : بغير أشهاد .. واما ما احتج به محمد بن جرير فصحيح غير أن ثم وجها يخرج
منه لم يذكره وهو
الصفحه ٨٣ : سترتها عليك في الدنيا وإني أغفرها لك اليوم فيعطى صحيفة حسناته وأما الكافر
والمنافقون فينادى بهم على رءوس
الصفحه ٨٥ : .. وأما قول قتادة مع محله من العلم
أنها نسخت فيجوز أن يكون معناه نزلت فاتقوا الله ما استطعتم ينسخه اتقوا
الصفحه ٩١ : يجعلونه على الفرض وأما مذهب أهل المدينة أو بعضهم فما ذكرناه من قول الحسن
واحتج لهم محتج بما روي عن النبي
الصفحه ٩٤ : عباس لم يكن يقول بنفي الزاني ..
وأما القول الذي اختاره محمد بن جابر ففيه شيء وذلك أنه جعل واللذان
الصفحه ٩٦ : بيده لأقضين بينكما بكتاب الله أما المائة
الشاة والخادم فرد عليك وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام فأغد يا
الصفحه ٩٨ : ما فتق الأمعاء في البداء وكان
قبل الفطام » .. وأما قوله تعالى(
فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ
الصفحه ١١١ : .. [ قال أبو جعفر ] وهذا على مذهب أبي ميسرة إنها محكمة وأما عطاء
فقال ( لا تُحِلُّوا
شَعائِرَ اللهِ ) أي لا
الصفحه ١١٢ : جعفر ] ذهب ابن زيد إلى أنه لما جاز قتالهم لأنهم كفار جاز أن يعتدى عليهم
ويبدءوا بالقتال .. وأما غيره من
الصفحه ١١٤ : .. [ قال أبو جعفر ]
والإسناد منقطع لأن محمد بن علي لم يولد في وقت عمر بن الخطاب رضياللهعنه وأما المتن
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال من توضأ على طهارة كتب له عشر حسنات وأما من قال
المعنى إذا قمتم من النوم فيحتج بأن في
الصفحه ١١٩ :
وأمر بالحدود .. [ قال أبو جعفر ] وقد ذكرنا الحديث بغير ما قال وأما ما في الآية
من قوله تعالى ( أو ) من